ذكره ابن حجر في «2098». [هداية الرواة – مع تخريج المشكاة الثاني للألباني (2/ 381)]. وقال حسين أسد :«إسناده حسن». [مسند الدارمي – ت حسين أسد (4/ 2154)].
لكن قال الترمذي: «هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه». [سنن الترمذي (5/ 43 ت بشار)]. وضعفه النووي «227». [الأذكار للنووي ت الأرنؤوط (ص82)]. وقال الذهبي :«لم يحسنه الترمذي، وهو حديث غريب جدا». [ميزان الاعتدال (1/ 632)]. وضعفه الشوكاني [تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين (ص121)]. ومحققو «20306». [مسند أحمد (33/ 421 ط الرسالة)]. وضياء الرحمن [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (9/ 635)]. والألباني [إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل (2/ 58)].
الحديث رواه أحمد : «20306» [مسند أحمد (33/ 421 ط الرسالة)]. والدارمي : «3468». [مسند الدارمي – ت حسين أسد (4/ 2154)]. والترمذي : 2922» من طريق خالد بن طهمان أبو العلاء الخفاف، عن نافع بن أبي نافع، عن معقل بن يسار، عن النبي ﷺ. خالد بن طهمان ضعيف لأنه اختلط، «قال ابن أبي مريم عن ابن معين ضعيف خلط قبل موته بعشر سنين وكان قبل ذلك ثقة وكان في تخليطه كلما جاؤوا به يقربه». [تهذيب التهذيب (3/ 99)]. ثم اختلفوا في شخص نافع بن أبي نافع والظاهر أنه رجل مجهول.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo