احتج به البخاري «2851». [صحيح البخاري (4/ 28)]. ومسلم «1874». [صحيح مسلم (6/ 32)]. وأورده ابن حبان في «313». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (1/ 285)].
رواه أحمد «12125». [مسند أحمد (19/ 177 ط الرسالة)]. والبخاري «2851». [صحيح البخاري (4/ 28)]. ومسلم «1874». [صحيح مسلم (6/ 32)]. والبزار «7380-». [مسند البزار = البحر الزخار (13/ 524)]. والنسائي «3571». [سنن النسائي (6/ 417)]. عن يحيى بن سعيد، عن شعبة، عن أبي التيَّاح، عن أنس بن مالك رفعه. ورواه ابن حبان «313 – أخبرنا عمر بن إسماعيل بن أبي غيلان، ببغداد، حدثنا علي بن الجعد بن عبيد، أخبرنا شعبة به». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (1/ 285)].
وفي الباب عن عروة بن الجعد عن النبي ﷺ قال :«الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة». [صحيح البخاري (4/ 28)].
قوله (البركة فى نواصي الخيل) النواصي جمع ناصية، وهو الشعر المسترسل على الجبهة. وكنى بها عن الذات نفسها. يقال: فلان مبارك الناصية، أى الذات والنفس، وهذا كله دليل على تفضيل الخيل وارتباطها فى سبيل الله، واتخاذها عدة لجهاد أعدائه. [إكمال المعلم بفوائد مسلم (6/ 288)]. أما حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«لا عدوى ولا طيرة، إنما الشؤم في ثلاث: في الفرس، والمرأة، والدار». [صحيح البخاري (7/ 138)]. فقد سبق لنا بيان المراد في الحديث رقم: (754).
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo