ذكره ابن عدي ضمن مناكير عيسى بن إبراهيم. [الكامل في ضعفاء الرجال (6/ 439)]. وقال الألباني :«ضعيف جدا». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (7/ 399)].
رواه الطبراني «3193». [المعجم الكبير للطبراني (3/ 219)]. وابن عدي [الكامل في ضعفاء الرجال (6/ 439)]. عن بقية بن الوليد، عن عيسى بن إبراهيم، عن موسى بن أبي حبيب، عن الحكم بن عُمير رفعه. بقية مدلس، وعيسى بن إبراهيم بن طهمان الهاشمي، قال النسائي: متروك الحديث. [الكامل في ضعفاء الرجال (6/ 439)]. وموسى بن ابى حبيب قال أبو حاتم :«ضعيف الحديث». [الجرح والتعديل – ابن أبي حاتم (8/ 140)]. والحكم بن عمير مختلف في صحبته، فقد قال ابن أبي حاتم :«الحكم بن عمير روى عن النبي ﷺ لا يذكر السماع ولا لقاء، أحاديث منكرة من رواية ابن أخيه موسى بن أبي حبيب وهو شيخ ضعيف». [الجرح والتعديل – ابن أبي حاتم (3/ 125)].
وقد ذكر باشنفر [تصحيفات المحدثين – باشنفر (ص582)] أن قوله (ينزل القرآن) تصحيف، والصواب (تبرك بالقرآن) هكذا نقله ابن كثير [جامع المسانيد والسنن (2/ 524)]. والسيوطي. [جمع الجوامع المعروف بـ الجامع الكبير (4/ 297)]. وبه يستقيم المعنى. بينما يرى الألباني [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (7/ 399)] أن الصحيح هو ما في أصل الطبراني. وعند ابن عدي :«نزل القرآن، وهو كلام الله». [الكامل في ضعفاء الرجال (6/ 439)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo