أصلحه أبو داود «1517». [سنن أبي داود (1/ 560 ط مع عون المعبود)]. وقال المنذري :«إسناده جيد متصل». [الترغيب والترهيب – المنذري – ط العلمية (2/ 311)]. وقال العراقي «رجاله موثقون». [تخريج أحاديث إحياء علوم الدين (2/ 768)]. وصححه الألباني «1358». [صحيح سنن أبي داود ط غراس (5/ 248)]. والحويني «247». [إسعاف اللبيث بفتاوى الحديث (2/ 426)].
لكن قال الترمذي :«هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه». [سنن الترمذي (5/ 536)]. وأعله ضياء الرحمن [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (9/ 722)]. وآل عيد «1517». [فضل الرحيم الودود تخريج سنن أبي داود (18/ 417)]. والفحل [الجامع في العلل والفوائد (3/ 446)].
رواه أبو داود «1517». [سنن أبي داود (1/ 560 ط مع عون المعبود)]. والترمذي «3577». [سنن الترمذي (5/ 536)]. وابن أبي خيثمة [التاريخ الكبير لابن أبي خيثمة – السفر الثاني – ط الفاروق (2/ 692)]. والطبراني «4670». [المعجم الكبير للطبراني (5/ 89)]. عن موسى بن إسماعيل، حدثني حفص بن عمر بن مرة الشني، حدثني أبي عمر بن مرة، قال: سمعت هلال بن يسار بن زيد مولى النبي ﷺ قال: سمعت أبي يحدثنيه، عن جدي رفعه. بلال بن يسار بن زيد وأبوه مجهولان.
وله شاهد رواه الحاكم :2550 – حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا محمد بن علي بن ميمون الرقي، ثنا محمد بن يوسف الفريابي، ثنا إسرائيل، عن أبي سنان، عن أبي الأحوص، عن ابن مسعود رضي الله عنه، قال: قال رسول الله ﷺ: «من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوب إليه، ثلاثا غفرت ذنوبه، وإن كان فارا من الزحف». [المستدرك على الصحيحين (2/ 128)]. إسناده صحيح. وقد أعل بالوقف، فعند ابن أبي شيبة :«29450 – حدثنا ابن نمير، عن إسماعيل، عن أبي سنان، عن أبي الأحوص، عن عبد الله بن مسعود». [مصنف ابن أبي شيبة (6/ 57 ت الحوت)]. كذا بذكر (إسماعيل) وفي بعض النسخ (إسرائيل) «31423». [مصنف ابن أبي شيبة (16/ 221 ت الشثري)]. وهو الصواب. واختلف فيه على إسرائيل، رفعه محمد بن سابق. [المستدرك على الصحيحين (1/ 692)]. ومحمد بن يوسف الفريابي. [المستدرك على الصحيحين (2/ 128)]. ووقف ابن نمير كما عند ابن أبي شيبة. ولا يعل بالوقف، لأن من رواه مرفوعا أكثر عددا، ومثله لا يقال بالرأي كذلك فيكون له حكم الرفع. وللحديث شواهد أخرى لم يصح منها شيء.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo