أصلحه أبو داود«3092». [سنن أبي داود (3/ 150 ط مع عون المعبود)]. وصححه العدوي لشواهده«1562». [المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (2/ 403)]. وحسنه المنذري[مختصر سنن أبي داود للمنذري (2/ 360 ت حلاق)]. وابن مفلح [الآداب الشرعية والمنح المرعية (2/ 200)].ومحققو سنن أبي داود «3092». [سنن أبي داود (5/ 10 ت الأرنؤوط)]. وقال الألباني:«هذا إسناد جيد». «714». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (2/ 331)]. وصححه ضياء الرحمن.[الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (4/ 40)].
رواه عبد بن حميد«1564». [المنتخب من مسند عبد بن حميد ت صبحي السامرائي (ص451)]. وأبو داود«3092». [سنن أبي داود (3/ 150 ط مع عون المعبود)]. والطبراني«340». [المعجم الكبير للطبراني (25/ 141)]. وفي متنه:«كما يذهب النار خبث الحديد». [المعجم الكبير للطبراني (25/ 141)]. عن أبي عوانة، عن عبد الملك بن عمير، عن أم العلاء.. وإسناد الحديث حسن من أجل عبد الملك بن عمير. [تهذيب الكمال في أسماء الرجال (18/ 370)]. وله شاهد من حديث فاطمة الخزاعية، قالت :«عاد النبي ﷺ امرأة من الأنصار وهي وجعة، فقال لها: كيف تجدينك؟. قالت: بخير إلا أن أم ملدم قد برحت بي – يعني الحمى – فقال النبي ﷺ: اصبري فإنها تذهب خبث ابن آدم كما يذهب الكير خبث الحديد». [المعجم الكبير للطبراني (24/ 405)]. وعن جابر، قال:«أتت الحمى النبي ﷺ، فاستأذنت عليه، فقال: من أنت؟. فقالت: أنا أم ملدم، قال: انهدي إلى قباء، فأتيهم، قال: فأتتهم، فحموا، ولقوا منها شدة، فقالوا: يا رسول الله، ما ترى ما لقينا من الحمى؟ قال: إن شئتم دعوت الله، فكشفها عنكم، وإن شئتم كانت طهورا، قالوا: بل تكون طهورا». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (1/ 420)]. وعن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن أزهر حدث عن أبيه رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «مثل المؤمن حين يصيبه الوعك أو الحمى، مثل حديدة تدخل النار فيذهب خبيثها ويبقى طيبها». [مسند البزار = البحر الزخار (8/ 379)]. وعن معاوية قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول :«ما من شيء يصيب المؤمن في جسده يؤذيه، إلا كفر الله عنه به من سيئاته». [مسند أحمد (28/ 107 ط الرسالة)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo