حسنه ابن حجر[فتح الباري لابن حجر (1/ 545 ط السلفية)]. وذكر السيوطي أن الضياء المقدسي صححه فِي المختارة. [اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة (2/ 376)].
لكن قال ابن الجوزي:«لَا يَصح من جَمِيع جهاته». [الموضوعات لابن الجوزي (3/ 254)]. وقال الهيثمي:«في إسناده مجاهيل». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (2/ 9)]. وضعفه المنذري[الترغيب والترهيب للمنذري – ط العلمية (1/ 122)]. والغماري[المداوي لعلل الجامع الصغير وشرحي المناوي (1/ 90)]. والألباني«1675». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (4/ 170)].
رواه الطبراني«2521». [المعجم الكبير للطبراني (3/ 19)]. حدثنا محمد بن الحسن بن قتيبة، ثنا أيوب بن علي، ثنا زياد بن سيار، عن عزة بنت عياض، قالت: سمعت أبا قرصافة.. وإسناده مظلم، وهو عند ابن عساكر أيضا. [تاريخ دمشق لابن عساكر (5/ 110)].
ورواه ابن الجوزي:«فأنبأنا علي بن محمد بن حسون أنبأنا المبارك بن عبد الجبار، أنبأنا عبد العزيز بن علي الأزجي، حدثنا عمر بن محمد، حدثنا محمد بن فحسان الباهلي، حدثنا أبو معمر الضرير، حدثنا عبد الواحد بن زيد، عن الحسن، عن أنس قال: قال رسول الله ﷺ: كنس المساجد مهور الحور العين». [الموضوعات لابن الجوزي (3/ 253)]. قال ابن الجوزي:«فيه مجاهيل.
وعبد الواحد ليس بثقة. قاله يحيى. وقال البخاري والفلاس والنسائي: متروك الحديث». [الموضوعات لابن الجوزي (3/ 254)]. وراجع«باب مهور الحور العين». [الموضوعات لابن الجوزي (3/ 253)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo