قال الحاكم :«هذا حديث صحيح الإسناد، واحتج الشيخان بجميع رواته غير قرثع، سمعت أبا علي القارئ، يقول: أردت أن أجمع مسانيد قرثع الضبي فإنه من زهاد التابعين، فلم يسند تمام العشرة». [المستدرك على الصحيحين (1/ 412)]. وأورده ابن خزيمة في «1732». [صحيح ابن خزيمة ط 3 (2/ 838)]. وقال الهيثمي:«رواه الطبراني في الكبير وإسناده حسن». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (2/ 174)]. وصححه محققو المسند«23718». [مسند أحمد (39/ 123 ط الرسالة)]. وحسنه ضياء الرحمن[الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (3/ 582)].
رواه أحمد«23718». [مسند أحمد (39/ 123 ط الرسالة)]. والبزار«2526». [مسند البزار = البحر الزخار (6/ 491)]. والنسائي«1677». [السنن الكبرى – النسائي – ط الرسالة (2/ 262)]. والحاكم«1028». [المستدرك على الصحيحين (1/ 412)]. عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن قرثع الضبي، عن سلمان الفارسي.. وإسناده حسن من أجل قرثع.
وفي الباب عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال: «الصلاة الخمس، والجمعة إلى الجمعة، كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر ». [صحيح مسلم (1/ 144)]. وعن أبي هريرة يقول: قال رسول الله ﷺ: «خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة. فيه خلق آدم. وفيه أدخل الجنة. وفيه أخرج منها». [صحيح مسلم (3/ 6)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo