رواه مسلم [صحيح مسلم (1/ 130 ط التركية)] «197».
لكن ضعفه الدارقطني [علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (12/ 22)] «2359».
رواه أحمد [مسند أحمد (19/ 388 ط الرسالة)] «12397». وعبد بن حميد [المنتخب من مسند عبد بن حميد ت صبحي السامرائي (ص379)] «1271». ومسلم [صحيح مسلم (1/ 130 ط التركية)] «197». من طريق سليمان بن المغيرة، عن ثابت، عن أنس بن مالك مرفوعا..
ورواه ابن المبارك [الزهد والرقائق – ابن المبارك – ت الأعظمي (الملحق/ 119)] من طريق سليمان بن المغيرة، عن ثابت مرسلا، وبه أعله الدارقطني، قال رحمه الله :«ورواه ابن المبارك، عن سليمان بن المغيرة، عن ثابت، مرسلا، وهو أصح».[علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (12/ 22)]. ولا وجه لإعلاله بالإرسال، والرفع زيادة مقبولة.ورواه الحاكم من طريق إسحاق بن يحيى، عن عبادة بن الصامت، قال: قال رسول الله ﷺ: أنا سيد الناس يوم القيامة ولا فخر، ما من أحد إلا وهو تحت لوائي يوم القيامة ينتظر الفرج، وإن معي لواء الحمد، أنا أمشي ويمشي الناس معي حتى آتي باب الجنة فأستفتح فيقال: من هذا؟ فأقول: محمد، فيقال: مرحبا بمحمد، فإذا رأيت ربي خررت له ساجدا أنظر إليه.
قال الحاكم :«هذا حديث كبير في الصفات والرؤية صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه». [المستدرك على الصحيحين (1/ 83 ط العلمية)]. وفيه انقطاع بين إسحاق وبين يحيى وعبادة.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo