سكت عنه ابن حجر «5138». [هداية الرواة – مع تخريج المشكاة الثاني للألباني (5/ 21)]. وقال المناوي :«له طرق وشواهد». [التنوير شرح الجامع الصغير (1/ 330)].
لكن قال ابن الجوزي:«هذا حديث لا يصح عن رسول الله ﷺ». [العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 301)]. وضعفه عبد القادر الحنبلي [شرح كتاب الشهاب (ط الكويت421/1)]. والألباني «1699». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (4/ 192)]. وحكم عليه الغماري بالوضع [المغير (ص 64)].
رواه ابن المقرئ «1295». [معجم ابن المقرئ (ص396)]. وأبو نعيم [تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان (2/ 123)]. ومن طريقه الديلمي «134». [زهر الفردوس (1/ 388)]. والشهاب«664». [مسند الشهاب القضاعي (1/ 388)]. والبيهقي «10722». [شعب الإيمان (7/ 394 ت زغلول)]. وابن عساكر [تاريخ بغداد (6/ 289 ت بشار)]. ومن طريقه ابن الجوزي «1313». [العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 301)]. عن أحمد بن يونس، ثنا معاوية بن يحيى، عن الأوزاعي، عن حسان بن عطية، عن ابن عمر.. فذكره. معاوية بن يحيى ضعيف وحسان لم يسمع من ابن عمر. [العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 301)].
ولم نجد شواهد له كما ذكر المناوي، ولا نرى سببا للحكم عليه بالوضع كما ذكر الغماري.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo