أصلحه أبو داود «1118». [سنن أبي داود (1/ 435 ط مع عون المعبود)]. وأورده ابن خزيمة في «1811». [صحيح ابن خزيمة ط ٣ (2/ 876)]. وابن حبان في «2408». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (3/ 278)]. وقال الحاكم :«هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه». [المستدرك على الصحيحين (1/ 424)]. وأورده الضياء في «22». [الأحاديث المختارة (9/ 47)]. وقال النووي :«رواه أبو داود، والنسائي بإسنادين صحيحين. إسناد أبي داود على شرط مسلم». [خلاصة الأحكام (2/ 785)]. وقال ابن الملقن :«رواه أبو داود: بإسناد على شرط مسلم كل رجاله احتج بهم في صحيحه. ورواه النسائي أيضا بإسناد كل رجاله ثقات لا نعلم فيهم جرحا». [البدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير (4/ 680)]. وصححه الألباني «2779». [التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (4/ 380)]. وحسنه ضياء الرحمن [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (3/ 603)].
لكن أعله ابن حزم [المحلى بالآثار (3/ 279)]. والعدوي مع بعض الباحثين [سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية (7/ 453)].
رواه أحمد «17674». [مسند أحمد (29/ 221 ط الرسالة)]. وأبو داود «1118». [سنن أبي داود (1/ 435 ط مع عون المعبود)].والنسائي «1399». [سنن النسائي (3/ 103)]. وابن خزيمة «1811». [صحيح ابن خزيمة ط ٣ (2/ 876)]. وابن حبان «2408». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (3/ 278)]. والحاكم «1061». [المستدرك على الصحيحين (1/ 424)]. عن معاوية بن صالح، عن أبي الزاهرية،عن عبد الله بن بسر.. فذكره. وهو حديث صحيح.
أما من أعله فلأن معاوية يغرب بأحاديث عن غير أهل الشام، وهذا الحديث إسناده فيه شامي، فإن أبا الزاهرية حدير بن كريب: تابعي حمصي ثقة، بلدي لمعاوية بن صالح، ولم يختلف الثقات عليه فيه فهو صحيح.
وفي الباب عن جابر بن عبد الله، أن رجلا دخل المسجد يوم الجمعة، ورسول الله ﷺ يخطب، فجعل يتخطى الناس، فقال رسول الله ﷺ :«اجلس، فقد آذيت وآنيت». [سنن ابن ماجه (1/ 354 ت عبد الباقي)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo