أصلحه أبو داود«2133». [سنن أبي داود (2/ 208 ط مع عون المعبود)]. وابن حبان في «2863». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (3/ 516)]. وقال الحاكم :«حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه». [المستدرك على الصحيحين (2/ 203)]. ورجح الترمذي الرفع [سنن الترمذي (3/ 439)]. وصححه ابن كثير [إرشاد الفقيه إلى معرفة أدلة التنبيه (2/ 185)]. وذكره المنذري بصيغة الجزم [الترغيب والترهيب – المنذري – ط العلمية (3/ 40)]. [الترغيب والترهيب – المنذري – ط العلمية (3/ 40)] وابن الملقن [البدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير (8/ 37)]. وقال عبد الحق الإشبيلي «أسنده همام، وهمام ثقة حافظ». [الأحكام الوسطى (3/ 169)]. وصححه محققو المسند «8568». [مسند أحمد (14/ 237 ط الرسالة)]. وحسين أسد «2252». [مسند الدارمي – ت حسين أسد (3/ 1415)]. وضياء الرحمن [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (6/ 167)]. والإثيوبي «3993». [ذخيرة العقبى في شرح المجتبى (28/ 176)]. والألباني «2017». [إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل (7/ 80)]. وقال الغماري :«فيكون حسنا أو صحيحا إن شاء الله». [الهداية في تخريج أحاديث البداية (6/ 491)].
لكن قال البغوي :«في إسناده نظر». [شرح السنة للبغوي (9/ 150)]. وقال الوادعي :«يعتبر شاذا». [أحاديث معلة ظاهرها الصحة (ص407)]. ورجح العدوي مع بعض الباحثين الانقطاع [سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية (4/ 102)].
رواه الطيالسي «2576». [مسند أبي داود الطيالسي (4/ 201)]. وابن أبي شيبة «17548». [مصنف ابن أبي شيبة (4/ 37 ت الحوت)]. وأحمد «8568». [مسند أحمد (14/ 237 ط الرسالة)]. والدارمي «2252». [مسند الدارمي – ت حسين أسد (3/ 1415)]. وابن ماجه «1969». [سنن ابن ماجه (1/ 633 ت عبد الباقي)]. وأبو داود «2133». [سنن أبي داود (2/ 208 ط مع عون المعبود)]. والترمذي «1141». [سنن الترمذي (2/ 434)]. والنسائي «3942». [سنن النسائي (7/ 120)]. وابن حبان «2863». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (3/ 516)]. والحاكم «2759». [المستدرك على الصحيحين (2/ 203)]. من طريق همام، نا قتادة، عن النضر بن أنس، عن بشير بن نهيك، عن أبي هريرة.. فذكره. وأُعل الحديث بتفرد همام، وقد خاله هشام الدستوائي [سنن الترمذي (2/ 434)]. وسعيد بن أبي عروية. [العلل الكبير للترمذي = ترتيب علل الترمذي الكبير (ص166)]. وهما أوثق من همام في قتادة، فروايه عنه أنه قال: كان يقال..
ورد ابن الملقن ذلك بأن هماما ثقة احتج به الشيخان، وباقي الكتب الستة فلا يضره ذلك. [خلاصة البدر المنير (2/ 213)].
لكن في الإسناد علة أخرى وهي تدليس قتادة، ولم أر تصريحه في أي طريق مما وقفت عليه. ولم أر من نبه على هذه العلة.
وللحديث شاهد رواه أبو نعيم الأصبهاني :حدثنا محمد بن أحمد بن محمد، ثنا محمد بن هارون، ثنا أحمد بن محمد بن أنس الدورقي، ثنا محمد بن الحارث الحارثي، ثنا شعبة، عن عبد الحميد، عن ثابت، عن أنس قال: قال رسول الله ﷺ:«من كانت له امرأتان فمال إلى إحديهما جاء يوم القيامة وشقه مائل». [تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان (2/ 271)]. «محمد بن الحارث بن زياد بن الربيع. قال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: ليس بشيء وقال عمرو بن علي : روى أحاديث منكرة، وهو متروك الحديث. وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم : ترك أبو زرعة حديثه ولم يقرأه علينا في كتاب الشفعة. وقال أبو حاتم : ضعيف. وقال أبو عبيد الآجري : سألت أبا دواد عن محمد بن الحارث الحارثي فقال: بلغني عن بندار، قال: ما في قلبي منه شيء، البلية من ابن البيلماني. وذكره ابن حبان في كتاب الثقات. [تهذيب الكمال في أسماء الرجال (25/ 29)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo