ضعفه الألباني «1859». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (4/ 338)]. ومحققو «203». [زهر الفردوس (1/ 500)]. وقال محققو المدارج :«إسناد الموقوف أصح». [مدارج السالكين (4/ 69 ط عطاءات العلم)]. وضعفه محققو [تفسير ابن كثير – ط أولاد الشيخ (11/ 64)].
رواه عبد الله في زياداته على والده «809». [الزهد لأحمد بن حنبل (ص123)]. ومن طريقه ابن بطة «771». [الإبانة الكبرى – ابن بطة (2/ 600)]. وأبو نعيم [حلية الأولياء وطبقات الأصفياء – ط السعادة (1/ 25)]. ومن طريقه الديلمي «203». [زهر الفردوس (1/ 500)]. ورواه البيهقي «204». [الزهد الكبير للبيهقي (ص116)]. من طريق سفيان بن وكيع، حدثنا عبد الله بن رجاء، عن ابن جريج، عن ابن أبي مليكة، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فذكره. سفيان بن وكيع بن الجراح الرؤاسي، أبو محمد الكوفي ضعيف. [تهذيب التهذيب (2/ 62)]. وابن جريج مدلس.
وورد موقوفا رواه أحمد «404». [الزهد لأحمد بن حنبل (ص66)]. وابن أبي الدنيا «16». [التواضع والخمول لابن أبي الدنيا (ص42)]. والآجري «37». [الغرباء للآجري (ص49)]. عن محمد بن مسلم، أخبرنا عثمان بن عبد الله بن أوس، عن سليمان بن هرمز، عن عبد الله بن عمرو قال :«إن أحب شيء إلى الله عز وجل الغرباء» قال: قيل: وما الغرباء؟. قال: الفرارون بدينهم، يجمعون إلى عيسى عليه السلام يوم القيامة». [الزهد لأحمد بن حنبل (ص66)]. محمد بن مسلم الطائفي ضعيف.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo