أصلحه أبو داود «1501». [سنن أبي داود (1/ 556 ط مع عون المعبود)]. وأورده ابن حبان في «554». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (1/ 402)]. وحسن إسناده النووي «27». [الأذكار للنووي ت الأرنؤوط (ص18)]. وقال العراقي :«أخرجه أبو داود والترمذي والحاكم بإسناد جيد.». [تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار (ص356)]. وحسنه الألباني «1345». [صحيح سنن أبي داود ط غراس (5/ 236)]. وقال محققو المسند :«إسناده محتمل للتحسين». [مسند أحمد (45/ 35 ط الرسالة)].
لكن ضعفه العدوي «1568». [المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (2/ 410)]. والشثري «31386». [مصنف ابن أبي شيبة (16/ 209 ت الشثري)].
رواه أحمد «27089». [مسند أحمد (45/ 35 ط الرسالة)]. وعبد بن حمد «1570». [المنتخب من مسند عبد بن حميد ت صبحي السامرائي (ص454)]. وأبو داود «1501». [سنن أبي داود (1/ 556 ط مع عون المعبود)].والترمذي «3583». [سنن الترمذي (5/ 540)]. والطبراني «180». [المعجم الكبير للطبراني (25/ 73)]. عن هانئ بن عثمان، عن أمه حميضة بنت ياسر عن جدتها يسيرة.. هانئ بن عثمان وأمه مجهولان.
وله شاهد موقوف رواه ابن أبي شيبة 7657 – حدثنا يحيى بن سعيد القطان، عن التيمي، عن أبي تميمة، عن امرأة من بني كليب، قالت :«رأتني عائشة أسبح بتسابيح معي، فقالت: أين الشواهد؟. تعني الأصابع». [مصنف ابن أبي شيبة (2/ 161 ت الحوت)]. وإسناده ضعيف لإبهام المرأة. وراجع: «1501». [فضل الرحيم الودود تخريج سنن أبي داود (18/ 343)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo