قال السيوطي :«سنده واه». [الدر المنثور في التفسير بالمأثور (5/ 458)].
رواه نعيم بن حماد «1653». [الفتن لنعيم بن حماد (2/ 593)]. ومن طريقه الخلال «4». [أحكام أهل الملل والردة – من الجامع للخلال – ت كسروي (ص7)]. عن نوح بن أبي مريم، عن مقاتل بن حيان، عن عكرمة، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، عن النبي ﷺ قال..
نوح بن أبي مريم، قال أبو زرعة : ضعيف الحديث. وقال أبو حاتم، ومسلم بن الحجاج، وأبو بشر الدولابي، والدارقطني : متروك الحديث. وقال البخاري: نوح بن يزيد بن جعونة يقال: إنه نوح بن أبي مريم أبو عصمة المروزي قاضي مرو عن مقاتل بن حيان منكر الحديث. وقال في موضع آخر: نوح بن أبي مريم ذاهب الحديث جدا.
وقال النسائي: أبو عصمة نوح بن جعونة، وقيل: نوح بن يزيد بن جعونة، وهو نوح بن أبي مريم قاضي مرو ليس بثقة، ولا مأمون، روى عنه المقرئ. وقال في موضع آخر: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه. [تهذيب الكمال في أسماء الرجال (30/ 60)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo