148-عن عبد الله قال :«نظر رسول الله ﷺ إلى الجوع في وجوه أصحابه فقال: أبشروا، فإنه سيأتي عليكم ‌زمان ‌يغدى على أحدكم بالقصعة من الثريد ويراح عليه بمثلها، قالوا: يا رسول الله، نحن يومئذ خير؟. قال: بل أنتم اليوم خير منكم يومئذ».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : حسن لغيره.

147-عن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه قال :«كنا مع رسول الله ﷺ بالجحفة، فخرج علينا رسول الله ﷺ فقال: أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأني رسول الله، وأن هذا القرآن جاء من عند الله؟. قلنا: بلى، قال: فإن هذا ‌القرآن ‌طرفه ‌بيد ‌الله وطرفه بأيديكم، فتمسكوا به؛ فإنكم لن تهلكوا ولن تضلوا بعده أبدا».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : حسن.

146-عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله ﷺ :«أبشركم بالمهدي يبعث في أمتي على اختلاف من الناس وزلازل، فيملأ الأرض قسطا وعدلا، كما ملئت جورا وظلما، يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض، يقسم المال صحاحا فقال له رجل: ما صحاحا؟. قال: بالسوية بين الناس، قال: ويملأ الله قلوب أمة محمد ﷺ غنى، ويسعهم عدله، حتى يأمر مناديا فينادي، فيقول: من له في مال حاجة؟. فما يقوم من الناس إلا رجل فيقول : أنا، فيقول: ايت السدان، يعني الخازن، فقل له: إن المهدي يأمرك أن تعطيني مالا، فيقول له: احث حتى إذا جعله في حجره وأبرزه ندم فيقول: كنت أجشع أمة محمد نفسا، أوعجز عني ما وسعهم؟ قال: فيرده، فلا يقبل منه، فيقال له: إنا لا نأخذ شيئا أعطيناه، فيكون كذلك سبع سنين أو ثمان سنين أو تسع سنين، ثم لا خير في العيش بعده أو قال: ثم لا خير في الحياة بعده».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا التفصيل.

145-عن أبي موسى قال :«كنت أنا وأصحابي الذين قدموا معي في السفينة نزولا في بقيع بطحان، والنبي ﷺ بالمدينة، فكان يتناوب ﷺ عند صلاة العشاء كل ليلة نفر منهم، فوافقنا النبي عليه السلام أنا وأصحابي، وله بعض الشغل في بعض أمره، فأعتم بالصلاة حتى ابهار الليل، ثم خرج النبي ﷺ فصلى بهم، فلما قضى صلاته قال لمن حضره: على رسلكم، ‌أبشروا، ‌إن ‌من ‌نعمة ‌الله ‌عليكم، أنه ليس أحد من الناس يصلي هذه الساعة غيركم. أو قال: ما صلى هذه الساعة أحد غيركم. لا يدري أي الكلمتين قال، قال أبو موسى: فرجعنا، ففرحنا بما سمعنا من رسول الله ﷺ».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

144-عن أبي شريح الخزاعي قال :«خرج علينا رسول الله ﷺ، فقال: أبشروا أبشروا، أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله؟. قالوا: نعم، قال: فإن هذا القرآن ‌سبب ‌طرفه ‌بيد ‌الله، وطرفه بأيديكم فتمسكوا به، فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده أبدا».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : حسن.

143-عن عبد الله بن عمرو قال :«صعد رسول الله ﷺ المنبر، فقال: لا أقسم، لا أقسم، لا أقسم، ثم نزل، فقال: أبشروا أبشروا، إنه من صلى الصلوات الخمس، واجتنب الكبائر دخل من أي أبواب الجنة شاء. قال المطلب: سمعت رجلا يسأل عبد الله بن عمرو: أسمعت رسول الله ﷺ يذكرهن؟. قال: نعم: عقوق الوالدين، والشرك بالله، وقتل النفس، وقذف المحصنات، وأكل مال اليتيم، ‌والفرار ‌من ‌الزحف، ‌وأكل ‌الربا»

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا السياق.

142-عن البراء بن عازب قال:«كنا عند النبي ﷺ فقال: أتدرون أي عرى الإيمان أوثق؟. قلنا: الصلاة. قال: الصلاة حسنة، وليس بذاك، قلنا: الصيام، فقال مثل ذلك حتى ذكرنا الجهاد، فقال مثل ذلك، ثم قال رسول الله ﷺ: أوثق عرى الإيمان ‌الحب ‌في ‌الله ‌والبغض ‌في ‌الله».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : حسن لغيره.

141-عن شراحيل بن مرة قال :«سمعت رسول الله ﷺ يقول لعلي رضي الله عنه: أبشر يا علي، ‌حياتك ‌وموتك ‌معي».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.