نتائج البحث :

332-عن عمر رضي الله تعالى عنه، أن رجلا جاء إليه بابنه فقال:«إن ابني هذا يعقني. فقال عمر رضي الله تعالى عنه للابن: أما تخاف الله في عقوق والدك، فإن من حق الوالد كذا، ومن حق الوالد كذا، فقال الابن: يا أمير المؤمنين: أما للابن على والده حق؟ قال: نعم حقه عليه أن يستنجب أمه. يعني لا يتزوج امرأة دنيئة لكيلا يكون للابن تعيير بها. قال: وحسن اسمه ويعلمه الكتاب. فقال الابن، فوالله ما يكون للابن تعيير بها. فقال الابن، فوالله ما استنجب أمي، وما هي إلا سندية اشتراها بأربع مائة درهم، ولا حسن اسمي. سماني جعلا ذكر الخفاش. ولا علمني من كتاب الله آية واحدة. فالتفت عمر رضي الله تعالى عنه إلى الأب وقال: تقول ابني يعقني! فقد عققته قبل أن يعقك».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : الخبر لا أصل.

331-قال النبي ﷺ :«يأتي في آخر الزمان رجال ، وما هم برجال ، يتشبهون بالنساء ، إذا رأيتهم فاعلم بأن الساعة قد اقتربت».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : لا أصل له.

330-عن حذيفة بن اليمان. قال قال رسول الله ﷺ :«من اقتراب الساعة ‌اثنتان ‌وسبعون ‌خصلة، إذا رأيتم الناس أماتوا الصلاة، وأضاعوا الأمانة، وأكلوا الربا، واستحلوا الكذب، واستخفوا الدماء، واستعلوا البناء، وباعوا الدين بالدنيا، وتقطعت الأرحام، ويكون الحكم ضعفا، والكذب صدقا، والحرير لباسا، وظهر الجور، وكثر الطلاق، وموت الفجاءة، وائتمن الخائن، وخون الأمين، وصدق الكاذب، وكذب الصادق، وكثر القذف، وكان المطر قيظا، والولد غيظا، وفاض اللئام فيضا، وغاض الكرام غيضا، وكان الأمراء فجرة، والوزراء كذبة، والأمناء خونة، والعرفاء ظلمة، والقراء فسقة، إذا لبسوا مسوك الضأن، قلوبهم أنتن من الجيفة، وأمر من الصبر، يغشيهم الله فتنة يتهاوكون فيها تهاوك اليهود الظلمة، وتظهر الصفراء – يعني الدنانير، وتطلب البيضاء – يعني الدراهم – وتكثر الخطايا، وتغل الأمراء، وحليت المصاحف، وصورت المساجد، وطولت المنائر، وخربت القلوب، وشربت الخمور، وعطلت الحدود، وولدت الأمة ربها، وترى الحفاة العراة وقد صاروا ملوكا، وشاركت المرأة زوجها في التجارة، وتشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال، وحلف بالله (من غير أن يستحلف)، وشهد المرء من غير أن يستشهد، وسلم للمعرفة، وتفقه لغير الدين، وطلبت الدنيا بعمل الآخرة، واتخذ المغنم دولا، والأمانة مغنما، والزكاة مغرما، وكان زعيم القوم أرذلهم، وعق الرجل أباه، وجفا أمه، وبر صديقه، وأطاع زوجته، وعلت أصوات الفسقة فى المساجد، واتخذت القينات والمعازف، وشربت الخمور في الطرق، واتخذ الظلم فخرا، وبيع الحكم، وكثرت الشرط، واتخذ القرآن مزامير، وجلود السباع صفافا، والمساجد طرقا، ولعن آخر هذه الأمة أولها. فليتقوا عند ذلك ريحا حمراء وخسفا ومسخا وآيات».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

329-عن ابن إسحق قال :«وكانت خديجة ابنة خويلد امرأة تاجرة ذات شرف ومال، ‌تستأجر ‌الرجال ‌في ‌مالها وتضاربهم إياه بشيء تجعله لهم منه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : الخبر ضعيف.

328-عن ابن عباس قال:«بعثت قريش النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط إلى أحبار يهود بالمدينة، فقالوا لهم: سلوهم عن محمد، وصفوا لهم صفته، وأخبروهم بقوله؛ فإنهم أهل الكتاب الأول، وعندهم علم ما ليس عندنا من علم الأنبياء. فخرجا حتى قدما المدينة، فسألوا أحبار يهود عن رسول الله ﷺ، ووصفوا لهم أمره وبعض قوله، وقالا: إنكم أهل التوراة، وقد جئناكم لتخبرونا عن صاحبنا هذا. قال: فقالت لهم أحبار يهود: سلوه عن ثلاث نأمركم بهن، فإن أخبركم بهن فهو نبي مرسل، وإن لم يفعل ‌فالرجل ‌متقول، فروا فيه رأيكم؛ سلوه عن فتية ذهبوا في الدهر الأول، ما كان من أمرهم؟ فإنه قد كان لهم حديث عجيب، وسلوه عن رجل طواف بلغ مشارق الأرض ومغاربها، ما كان نبؤه وسلوه عن الروح ما هو؟ فإن أخبركم بذلك فإنه نبي فاتبعوه، وإن هو لم يخبركم فهو رجل متقول، فاصنعوا في أمره ما بدا لكم. فأقبل النضر وعقبة حتى قدما مكة على قريش، فقالا: يا معشر قريش، قد جئناكم بفصل ما بينكم وبين محمد، قد أمرنا أحبار يهود أن نسأله عن أمور. فأخبروهم بها، فجاءوا رسول ﷺ فقالوا: يا محمد، أخبرنا. فسألوه عما أمروهم به، فقال لهم رسول الله ﷺ: “أخبركم غدا بما سألتم عنه”. ولم يستثن. فانصرفوا عنه، فمكث رسول الله ﷺ خمس عشرة ليلة لا يحدث الله إليه في ذلك وحيا، ولا يأتيه جبريل عليه السلام، حتى أرجف أهل مكة وقالوا: وعدنا محمد غدا، واليوم خمس عشرة قد أصبحنا فيها لا يخبرنا بشيء مما سألناه عنه. وحتى أحزن رسول الله ﷺ مكث الوحي عنه، وشق عليه ما يتكلم به أهل مكة. ثم جاءه جبريل عليه السلام من الله عز وجل بسورة أصحاب الكهف، فيها معاتبته إياه على حزنه عليهم، وخبر ما سألوه عنه من أمر الفتية، والرجل الطواف، وقول الله عز وجل: {ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا} [الإسراء: 85]».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.

327- قال النبي ﷺ :«‌الخير باق في أمتي إلى يوم القيامة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : لا أصل له.

326-عن علي قال :«كنت عند النبي ﷺ، فأقبل أبو بكر وعمر، فقال: يا علي، هذان سيدا كهول أهل الجنة وشبابها بعد النبيين والمرسلين».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

325- عن أبي هريرة، عن النبي ﷺ قال :«انتدب الله لمن خرج في سبيله، لا يخرجه إلا إيمان بي وتصديق برسلي، أن أرجعه بما نال من أجر أو غنيمة، أو أدخله الجنة، ولولا أن أشق على أمتي ما قعدت خلف سرية، ولوددت أني أقتل في سبيل الله ثم أحيا، ثم أقتل ثم أحيا، ثم أقتل».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.