نتائج البحث :

316-عن أبي أمامة، عن النبي ﷺ :«خمس ليال لا ترد فيها دعوة أول ليلة من رجب وليلة النصف من شعبان وليلة الجمعة وليلتي العيدين».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : مكذوب.

315-عن أبي هريرة، عن النبي ﷺ قال:«تهادوا تحابوا».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

314-عن جبير بن نفير قال :«كان أصحاب النبي ﷺ إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : الخبر حسن.

313-عن بلال أن رسول الله ﷺ قال :«عليكم بقيام الليل، فإنه دأب الصالحين قبلكم، وإن قيام الليل قربة إلى الله، ومنهاة عن الإثم، وتكفير للسيئات، ومطردة للداء عن الجسد».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

312-عن أبي سعيد الخدري قال :«قال: قال رسول الله ﷺ: لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

311-عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله ﷺ :«رضى الله من رضى الوالدين وسخط الله من سخط الوالدين».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

310-عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم :«كان إذا جلس احتبى بيده».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : شديد الضعف بهذا اللفظ.

309-عن عبد الواحد بن أبي عون الدوسى قال:«قدم النعمان بن أبي الجون الكندى، وكان ينزل وبنى أبيه نجدا مما يلى الشربة، فقدم على رسول الله، ﷺ، مسلما فقال: يا رسول الله ألا أزوجك أجمل أيم في العرب كانت تحت ابن عم لها فتوفى عنها فتأيمت وقد رغبت فيك وحطت إليك؟ فتزوجها رسول الله، ﷺ، على اثنتى عشرة أوقية ونش. فقال: يا رسول الله لا تقصر بها في المهر. فقال رسول الله: ما أصدقت أحدا من نسائى فوق هذا ولا أصدق أحدا من بناتى فوق هذا. فقال النعمان: ففيك الأسى. قال: فابعث يا رسول الله إلى أهلك من يحملهم إليك فأنا خارج مع رسولك فمرسل أهلك معه. فبعث رسول الله معه أبا أسيد الساعدى، فلما قدما عليها، جلست في بيتها، وأذنت له أن يدخل، فقال أبو أسيد: إن نساء رسول الله لا يراهن أحد من الرجال، فقال أبو أسيد: وذلك بعد أن نزل الحجاب، فأرسلت إليه فيسرنى لأمرى، قال: حجاب بينك وبين من تكلمين من الرجال إلا ذا محرم منك. ففعلت. قال أبو أسيد: فأقمت ثلاثة أيام ثم تحملت معى على جمل ظعينة في محفة، فأقبلت بها حتى قدمت المدينة فأنزلتها في بنى ساعدة، فدخل عليها نساء الحي فرحبن بها وسهلن، وخرجن من عندها فذكرن من جمالها، وشاع بالمدينة قدومها. قال أبو أسيد: ووجهت إلى النبي، ﷺ، وهو في بنى عمرو بن عوف فأخبرته، ودخل عليها داخل من النساء فدأين لها لما بلغهن من جمالها وكانت من أجمل النساء، فقالت: إنك من الملوك فإن كنت تريدين أن تحظى عند رسول الله، ﷺ، فإذا جاءك فاستعيذى منه فإنك تحظين عنده ويرغب فيك فخرج رسول الله يمشى على رجليه حتى جاءها فأقعى على ركبتيه ثم أهوى إليها ليقبلها، وكذلك كان يصنع إذا اجتلى النساء، فقالت: أعوذ بالله منك. فانحرف رسول الله عنها وقال لها: لقد استعذت معاذا. ووثب عنها وأمرنى فرددتها إلى قومها».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا السياق.