نتائج البحث :

225-عن أبي موسى رضي الله عنه قال :«قالوا: يا رسول الله، أي الإسلام أفضل؟. قال: من سلم المسلمون من لسانه ويده».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

224-عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، عن النبي ﷺ قال :«المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

223-عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي قال :«الإيمان بضع وستون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

222-عن معاذ بن جبل، قال: قال رسول الله ﷺ :«من عير أخاه بذنب لم يمت حتى يعمله».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : مكذوب.

221-عن عائشة قالت: «أومأت امرأة من وراء ستر بيدها كتاب إلى رسول الله ﷺ، فقبض رسول الله ﷺ يده فقال: ما أدري أيد رجل أم يد امرأة؟. قالت: بل امرأة، قال: لو كنت امرأة لغيرت أظفارك. يعني بالحناء».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

220-عن أنس بن مالك قال :«كان أهل بيت من الأنصار لهم جمل يسنون عليه، وإن الجمل استصعب عليهم فمنعهم ظهره، وإن الأنصار جاؤوا إلى رسول الله ﷺ، فقالوا: إنه كان لنا جمل نسني عليه، وإنه استصعب علينا، ومنعنا ظهره، وقد عطش الزرع والنخل. فقال رسول الله ﷺ لأصحابه: قوموا. فقاموا فدخل الحائط والجمل في ناحيته، فمشى النبي ﷺ نحوه، فقالت الأنصار: يا رسول الله، إنه قد صار مثل الكلب الكلب، وإنا نخاف عليك صولته، فقال: ليس علي منه بأس . فلما نظر الجمل إلى رسول الله ﷺ، أقبل نحوه، حتى خر ساجدا بين يديه، فأخذ رسول الله ﷺ بناصيته أذل ما كانت قط، حتى أدخله في العمل، فقال له أصحابه: يا نبي الله، هذه بهيمة لا تعقل تسجد لك، ونحن نعقل، فنحن أحق أن نسجد لك! فقال: لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر، ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها، والذي نفسي بيده، لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تتبجس بالقيح والصديد، ثم استقبلته تلحسه، ما أدت حقه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

219-عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله ﷺ :«بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

218-عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال:«جاء رجل إلى رسول الله ﷺ بابنة له، فقال: يا رسول الله، هذه ابنتي قد أبت أن تزوج. فقال لها النبي ﷺ: أطيعي أباك. فقالت: والذي بعثك بالحق لا أتزوج حتى تخبرني ما حق الزوج على زوجته؟. قال: حق الزوج على زوجته: أن لو كانت به قرحة فلحستها ما أدت حقه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.