أورده ابن خزيمة في «1567». [صحيح ابن خزيمة ط ٣ (1/ 753)]. وابن حبان في «2742». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (3/ 455)]. وقال الحاكم :«كلا الإسنادين صحيحان، ولم يخرجا في هذا الباب شيئا». [المستدرك على الصحيحين (1/ 339)]. وأورده الألباني في «335». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (1/ 655)]. وصحيحة الإثيوبي. [ذخيرة العقبى في شرح المجتبى (10/ 303)].
لكن قال ابن المديني:«إسناده ليس بالصافي. قال: وأبو مسلم هذا مجهول». [فتح الباري لابن رجب (4/ 59)]. وقال ابن المنذر :«ليس في هذا الباب خبر يثبت عن النبي ﷺ أنه نهى عنه». [الأوسط لابن المنذر (4/ 207)]. وقال البوصيري:«روى هذا الحديث عن قتادة غير هارون قلت قال أبو حاتم هارون مجهول انتهى. وله شاهد من حديث أنس رواه أبو داود والترمذي والنسائي». [مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (1/ 122)]. وقال ابن مفلح :«فيه لين». [المبدع في شرح المقنع (2/ 101)]. وضعفه ضياء الرحمن. [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (3/ 46)].
رواه ابن ماجه «1002». [سنن ابن ماجه (1/ 320 ت عبد الباقي)]. وابن خزيمة «1567». [صحيح ابن خزيمة ط ٣ (1/ 753)]. وعنه ابن حبان «2742». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (3/ 455)]. ورواه الحاكم «794». [المستدرك على الصحيحين (1/ 339)]. عن هارون بن مسلم، عن قتادة، عن معاوية بن قرة، عن أبيه.. فذكره. هارون بن مسلم مجهول كما قال أبو حاتم [مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (1/ 122)].
والصحيح وقفه كما عند ابن أبي شيبة 7502 – حدثنا محمد بن يزيد، عن أيوب أبي العلاء، عن معاوية بن قرة، عن أبيه، قال: رآني عمر وأنا أصلي بين أسطوانتين فأخذ بقفائي فأدناني إلى سترة، فقال: «صل إليها». [مصنف ابن أبي شيبة (2/ 146 ت الحوت)].
وفي الباب حديث عبد الحميد بن محمود قال :«صليت مع أنس بن مالك يوم الجمعة فدفعنا إلى السواري فتقدمنا، وتأخرنا، فقال أنس : كنا نتقي هذا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم».. [سنن أبي داود (1/ 252 ط مع عون المعبود)]. وهو مخرج في الديوان برقم (886).
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo