نتائج البحث :

182-عن عمران بن الحصين، وأبي برزة، قالا :«خرجنا مع رسول الله ﷺ في جنازة، فرأى قوما قد طرحوا، أرديتهم يمشون في قمص، فقال رسول الله ﷺ:أبفعل الجاهلية تأخذون؟. أو بصنع الجاهلية تشبهون؟. لقد هممت أن أدعو عليكم دعوة ترجعون في غير صوركم. قال: فأخذوا أرديتهم، ولم يعودوا لذلك».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : مكذوب.

181-عن أبي الدرداء قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول :«أبغوني ضعفاءكم، فإنكم إنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

180-عَن أبي هريرة قال :«اتبعت النبي ﷺ وخرج لحاجته، فكان لا يلتفت، فدنوت منه فقال: ابغني أحجارا أستنفض بها أو نحوه ولا تأتني بعظم ولا روث. فأتيته بأحجار بطرف ثيابي، فوضعتها إلى جنبه وأعرضت عنه، فلما قضى أتبعه بهن».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

177-عن ابن عباس أن النبي ﷺ قال :«أبغض الناس إلى الله ثلاثة: ملحد في الحرم، ومبتغ في الإسلام سنة الجاهلية، ومطلب دم امرئ بغير حق ليهريق دمه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

174-عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله ﷺ :«إن الله يبغض البليغ من الرجال الذي يتخلل بلسانه ‌تخلل ‌الباقرة بلسانها».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : حسن.

173-عن عائشة رضي الله عنها، عن النبي ﷺ قال :«إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

168-عن الشعبي قال: قال رسول الله ﷺ :«أبعدوا الآبار إذا ذهبتم الغائط، وأعدوا النبل – يعني الحجارة التي يتمسح بها – واتقوا الملاعن: لا يتغوط أحدكم تحت شجرة ينزل تحتها أحد، ولا عند ماء يشرب منه، فيدعون الله عليكم».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : حسن لغيره.

162-عن سعيد بن جبير قال: قلت لابن عباس:«إن نوفا البكالي يزعم أن موسى ليس بموسى بني إسرائيل، إنما هو موسى آخر. فقال: كذب عدو الله، حدثنا أبي بن كعب، عن النبي ﷺ: قام موسى النبي خطيبا في بني إسرائيل فسئل: أي الناس أعلم؟ فقال: أنا أعلم. فعتب الله عليه، إذ لم يرد العلم إليه، فأوحى الله إليه: أن عبدا من عبادي بمجمع البحرين هو أعلم منك. قال: يا رب، وكيف به؟. فقيل له: احمل حوتا في مكتل، فإذا فقدته فهو ثم، فانطلق وانطلق بفتاه يوشع بن نون، وحملا حوتا في مكتل، حتى كانا عند الصخرة وضعا رءوسهما وناما، فانسل الحوت من المكتل {فاتخذ سبيله في البحر سربا} وكان لموسى وفتاه عجبا، فانطلقا بقية ليلتهما ويومهما، فلما أصبح قال موسى لفتاه: {آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا} ولم يجد موسى مسا من النصب حتى جاوز المكان الذي أمر به، فقال له فتاه: {أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت}، قال موسى: {ذلك ما كنا نبغي فارتدا على آثارهما قصصا} فلما انتهيا إلى الصخرة، إذا رجل مسجى بثوب، أو قال تسجى بثوبه، فسلم موسى فقال الخضر: وأنى بأرضك السلام؟ فقال: أنا موسى. فقال: موسى بني إسرائيل؟ قال: نعم. قال: {هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا} قال: {إنك لن تستطيع معي صبرا} يا موسى، إني على علم من علم الله علمنيه لا تعلمه أنت، وأنت على علم علمكه لا أعلمه. {قال ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا} فانطلقا يمشيان على ساحل البحر ليس لهما سفينة، فمرت بهما سفينة، فكلموهم أن يحملوهما، فعرف الخضر، فحملوهما بغير نول، فجاء عصفور فوقع على حرف السفينة، فنقر نقرة أو نقرتين في البحر، فقال الخضر: يا موسى، ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا كنقرة هذا العصفور في البحر، فعمد الخضر إلى لوح من ألواح السفينة فنزعه، فقال موسى: قوم حملونا بغير نول، عمدت إلى سفينتهم فخرقتها لتغرق أهلها؟ {قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا * قال لا تؤاخذني بما نسيت} فكانت الأولى من موسى نسيانا فانطلقا، فإذا غلام يلعب مع الغلمان، فأخذ الخضر برأسه من أعلاه فاقتلع رأسه بيده، فقال موسى: {أقتلت نفسا زكية بغير نفس * قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا} – قال ابن عيينة: وهذا أوكد – {فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه} قال الخضر بيده فأقامه، فقال له موسى: {لو شئت لاتخذت عليه أجرا * قال هذا فراق بيني وبينك} قال النبي ﷺ: يرحم الله موسى، لوددنا لو صبر حتى يقص علينا من أمرهما».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.