نتائج البحث :

849-عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ :«إن أحب الأعمال إلى الله بعد الفرائض ‌إدخال ‌السرور ‌على ‌المسلم».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

848-عن أبي سعيد الخدري قال :«دخلت على النبي ﷺ وهو يوعك، فوضعت يدي عليه فوجدت حره بين يدي فوق اللحاف، فقلت: يا رسول الله ما أشدها عليك قال: إنا كذلك يضعف لنا البلاء، ويضعف لنا الأجر. قلت: يا رسول الله أي الناس أشد بلاء؟. قال: الأنبياء، قلت: يا رسول الله ثم من؟. قال: ثم الصالحون، إن كان أحدهم ليبتلى بالفقر، حتى ما يجد أحدهم إلا العباءة يحوبها، وإن كان أحدهم ‌ليفرح ‌بالبلاء، كما يفرح أحدكم بالرخاء».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

847-عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :«دخلنا على رجل من الأنصار وهو مريض فلم نبرح حتى قضى، فبسطنا عليه ثوبا وأم له عجوز كبيرة عند رأسه، فقلنا لها: يا هذه احتسبي مصيبتك على الله عز وجل، قالت: ومات ابني؟. قلنا: نعم، قالت: حقا تقولون؟. قلنا: نعم، قال: فمدت يديها فقالت: اللهم إنك تعلم أني أسلمت لك وهاجرت إلى رسولك رجاء أن يغيثني عند كل شدة ورخاء، فلا ‌تحمل ‌علي ‌هذه ‌المصيبة اليوم، فكشف الثوب عن وجهه ثم ما برحنا حتى طعمنا معه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : الخبر منكر.

846-عن ابن عباس قال:«قال رجل: يا رسول الله، أي العمل أحب إلى الله؟. قال: ‌الحال ‌المرتحل. قال: وما ‌الحال ‌المرتحل؟. قال: الذي يضرب من أول القرآن إلى آخره، كلما حل ارتحل».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

844-عن ابن عباس أنه قال :«يا صاحب الذنب لا تأمنن منى سوء عاقبته، ولما يتبع الذنب أعظم من الذنب إذا عملته، فإن قلة حيائك ممن على اليمين وعلى الشمال وأنت على الذنب أعظم من الذنب الذي عملته، وضحكك وأنت لا تدري ما الله صانع بك أعظم من الذنب، وفرحك بالذنب إذا ظفرت به أعظم من الذنب، وحزنك على الذنب إذا فاتك أعظم من الذنب إذا ظفرت به، وخوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب ولا يضطرب فؤادك من نظر الله إليك أعظم من الذنب إذا عملته. ويحك هل تدري ما كان ذنب أيوب عليه السلام فابتلاه الله تعالى بالبلاء في جسده، وذهاب ماله؟. إنما كان ذنب أيوب عليه السلام أنه ‌استعان ‌به ‌مسكين على ظلم يدرؤه عنه فلم يعنه، ولم يأمر بمعروف وينه الظالم عن ظلم هذا المسكين فابتلاه الله عز وجل».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : الخبر شديد الضعف.

843-عن علي بن أبي طالب قال:«لما حضرت أبا بكر الوفاة أقعدني عند رأسه وقال: لي يا علي، إذا أنا مت فغسلني بالكف الذي غسلت به رسول الله صلى الله عليه وسلم وحنطوني واذهبوا بي إلى البيت الذي فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستأذنوا، فإن رأيتم الباب قد يفتح فادخلوا بي، وإلا فردوني إلى مقابر المسلمين حتى يحكم الله بين عباده، قال: فغسل وكفن وكنت أول من يأذن إلى الباب فقلت: يا رسول الله، هذا أبو بكر مستأذن، فرأيت الباب قد تفتح وسمعت قائلا يقول: ادخلوا الحبيب إلى حبيبه فإن الحبيب إلى الحبيب مشتاق».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : الخبر مكذوب.

842-عن أسامة بن زيد قال :«كنت جالسا إذ جاء علي والعباس يستأذنان، فقالا: يا أسامة، استأذن لنا على رسول الله ﷺ، فقلت: يا رسول الله، علي والعباس يستأذنان، فقال: أتدري ما جاء بهما؟. قلت: لا، فقال النبي ﷺ: لكني أدري، ائذن لهما. فدخلا، فقالا: يا رسول الله، جئناك نسألك: أي أهلك أحب إليك؟. قال: فاطمة بنت محمد فقالا: ما جئناك نسألك عن أهلك، قال: أحب أهلي إلي من قد أنعم الله عليه وأنعمت عليه أسامة بن زيد قالا: ثم من؟ قال: ثم علي بن أبي طالب قال العباس: يا رسول الله، جعلت عمك آخرهم؟ قال: لأن عليا قد سبقك بالهجرة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

840-عن أنس بن مالك قال :«سئل رسول الله ﷺ أي أهل بيتك أحب إليك؟ قال: الحسن والحسين، وكان يقول لفاطمة: ادعي لي ابني، ‌فيشمهما ‌ويضمهما إليه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.