أورده ابن حبان في صحيحه«6097». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (7/ 54)]. موقوفا. وصححه حسين أسد «6649». [مسند أبي يعلى (12/ 527 ت حسين أسد)]. والسناري«6649». [مسند أبي يعلى – ت السناري (9/ 47)]. وصحح المرفوع الألباني «601». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (2/ 150)].
لكن رجح الدارقطني وقفه «2234». [علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (11/ 216)].وقال ابن حجر:«وهذا موقوف صحيح عن أبي هريرة، وكأن البخاري حذفه لكونه موقوفا ولعدم تعلقه بالباب، وقد روي مرفوعا والله أعلم». [فتح الباري لابن حجر (9/ 565 ط السلفية)]. وقال الهيثمي:«رواه الطبراني في الأوسط، وقال: لا يروى عن النبي ﷺ إلا بهذا الإسناد، ورجاله رجال الصحيح غير مسروق ابن المرزبان، وهو ثقة». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (8/ 31)]. وضعف الحويني المرفوع «49». [الترياق بأحاديث قواها الألباني وضعفها الحويني أبو إسحاق (ص60)].
رواه أبو يعلى «6649». [مسند أبي يعلى (12/ 527 ت حسين أسد)]. وابن حبان :«6097». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (7/ 54)]. وهو صحيح من قول أبي هريرة.
ورواه الطبراني مرفوعا :5591 – حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال: نا مسروق بن المرزبان قال: نا حفص بن غياث، عن عاصم الأحول، عن أبي عثمان النهدي، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: «أعجز الناس من عجز في الدعاء، وأبخل الناس من بخل بالسلام». [المعجم الأوسط للطبراني (5/ 371)]. وهذا إسناد ضعيف لضعف مسروق. وله شواهد.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo