قال الترمذي :«هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه». [سنن الترمذي (6/ 188)]. وأورده ابن حبان في صحيحه «6305». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (7/ 191)]. ذكره في الضياء في «1794». [الأحاديث المختارة (5/ 172)]. وصححه محققو المسند «12392». [مسند أحمد (19/ 384 ط الرسالة)]. وحسين أسد «3437». [مسند أبي يعلى (6/ 158 ت حسين أسد)]. والألباني «7167». [التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (10/ 276)]. وضياء الرحمن [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (8/ 413)]. وقواه السناري «3437». [مسند أبي يعلى – ت السناري (5/ 219)]. وصححه لغيره العدوي «1246». [المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (2/ 255)]. وسيأتي عكسه.
لكن قال مصنفو المسند المعلل :«إسناده ضعيف؛ لضعف رواية معمر، عن ثابت». [المسند المصنف المعلل (3/ 508)]. وضعفه العدوي مع بعض الباحثين [سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية (15/ 74)].
رواه عبد الرزاق «21999». [مصنف عبد الرزاق (10/ 441 ط التأصيل الثانية)]. وعنه أحمد «12392». [مسند أحمد (19/ 384 ط الرسالة)]. وعبد بن حميد «1248». [المنتخب من مسند عبد بن حميد ت صبحي السامرائي (ص373)]. والترمذي «3894». [سنن الترمذي (6/ 188)]. وأبو يعلى «3437». [مسند أبي يعلى (6/ 158 ت حسين أسد)]. وابن حبان «6305». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (7/ 191)]. والطبراني «186». [المعجم الكبير للطبراني (24/ 70)]. والضياء «1794». [الأحاديث المختارة (5/ 172)]. عن معمر، عن ثابت، عن أنس رفعه. وإسناد الحديث صحيح. ومن ضعف ضعفه لرواية معمر عن ثابت فهي متكلم فيها، لكن هذا لا يردها في كل حال، فقد روى مسلم عن معمر عن ثابت، ثم للحديث شاهد عند الترمذي :3892 – حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، قال: حدثنا هاشم هو ابن سعيد الكوفي، قال: حدثنا كنانة قال: حدثتنا صفية بنت حيي قالت: «دخل علي رسول الله ﷺ، وقد بلغني عن حفصة وعائشة كلام، فذكرت ذلك له، فقال: ألا قلت: فكيف تكونان خيرا مني، وزوجي محمد، وأبي هارون، وعمي موسى وكأن الذي بلغها أنهم قالوا: نحن أكرم على رسول الله ﷺ منها، وقالوا: نحن أزواج النبي ﷺ وبنات عمه». [سنن الترمذي (6/ 187)]. هاشم ضعيف.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo