أورده ابن حبان في صحيحه «1563». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (2/ 398)]. وقال البوصيري:«هَذَا إِسْنَاد صَحِيح وَرِجَاله ثِقَات». [مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (1/ 87)]. وصححه محققو المسند «18185». [مسند أحمد (30/ 122 ط الرسالة)]. وصححه الألباني «1503». [التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (3/ 138)].
لكن ضعفه ضياء الرحمن [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (2/ 371)]. وأورده الألباني في السلسلة الضعيفة «949». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (2/ 362)].
رواه أحمد «18185». [مسند أحمد (30/ 122 ط الرسالة)]. وابن ماجه «680». [سنن ابن ماجه (1/ 223 ت عبد الباقي)]. وابن حبان «1563». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (2/ 398)]. عن شريك، عن بيان، عن قيس بن أبي حازم، عن المغيرة بن شعبة مرفوعا.. وشريك سيء الحفظ.
وذكر له أبو حاتم علة أخرى، فقد سأله ابنه عبد الرحمن عن حديث رواه إسحاق الأزرق، عن شريك، عن بيان، عن قيس، عن المغيرة بن شعبة، عن النبي صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث. فقال : ورواه أبو عوانة عن طارق، عن قيس، قال: سمعتُ عمر بن الخطاب قوله: أَبرِدُوا بالصلاة. قال أبي: أخاف أن يكون هذا الحديث يدفع ذاك الحديث، قال: قلت فأيهما أشبه؟ قال: كأنه هذا – يعني حديث عمر بن الخطاب، قال أبي في موضع آخر: لو كان عند قيس عن المغيرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتج أن يفتقر إلى أن يُحدِّثَ عن عمر موقوفًا. [العلل لابن أبي حاتم (2/ 286 ت الحميد)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo