صححه الألباني«3018». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (7/ 43)].
لكن ضعفه في «1276». [ضعيف الترغيب والترهيب (2/ 45)]. وقال الهيثمي :«رجاله ثقات، إلا أن بقية مدلس». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (5/ 136)]. وقال المنذري :«رواه أحمد ورواته ثقات إلا بقية». [الترغيب والترهيب للمنذري – ط العلمية (3/ 83)]. وقال الضياء: «والخبايري متكلم فيه، وإنما ذكرنا ذلك اعتبارا لقول بقية: حدثنا أبو سلمة». [الأحاديث المختارة (8/ 96)]. وضعفه محققو«18979». [مسند أحمد (31/ 317 ط الرسالة)]. ومصنفو[المسند المصنف المعلل (10/ 318)].
رواه البخاري[التاريخ الكبير للبخاري (4/ 336 ت المعلمي اليماني)]. وأحمد«18979». [مسند أحمد (31/ 317 ط الرسالة)]. ومن طريقه ابن قانع. [معجم الصحابة لابن قانع (2/ 31)]. وأبو نعيم«3913». [معرفة الصحابة لأبي نعيم (3/ 1544)]. وابن الأثير[أسد الغابة في معرفة الصحابة (3/ 59)]. ورواه والطبراني«8158». [المعجم الكبير للطبراني (8/ 309)]. جميعا من طريق بقية، عن سليمان بن سليم، عن يحيى بن جابر، عن ضمرة بن ثعلبة البهزي..
بقية هو ابن الوليد مدلس، وقد صرح بالتحديث عند البخاري«3041». [التاريخ الكبير للبخاري (4/ 336 ت المعلمي اليماني)]. ولا ينفعه التصريح بالتحديث لأن تدليس التسوية مسقط للعدالة.
وكذلك صرح بالتحديث عند الطبراني لكن رواه عنه الخبائري. [المعجم الكبير للطبراني (8/ 309)]. قال الضياء:«والخبايري متكلم فيه». [الأحاديث المختارة (8/ 96)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo