قال البخاري :«لا يصح». [المهذب في اختصار السنن الكبير (8/ 4012)]. وقال البوصيري:«فيه يزيد بن أبي زياد أخرج له مسلم في المتابعات وضعفه الجمهور». [مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (2/ 136)]. وضعفه محققو «2116». [سنن ابن ماجه (3/ 251 ت الأرنؤوط)].
رواه أحمد «15551». [مسند أحمد (24/ 318 ط الرسالة)]. وابن أبي شيبة «728». [مسند ابن أبي شيبة (2/ 237)]. وابن ماجه «2116». [سنن ابن ماجه (1/ 683 ت عبد الباقي)]. وابن أبي عاصم «780». [الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (2/ 82)]. والطحاوي«2620». [شرح مشكل الآثار (7/ 32)]. والبيهقي «19917». [السنن الكبير للبيهقي (20/ 96 ت التركي)]. من طريق يزيد بن أبي زياد، عن مجاهد عن عبد الرحمن بن صفوان، أو صفوان بن عبد الرحمن القرشي. وعند أحمد :كان رجل من المهاجرين يقال له: عبد الرحمن بن صفوان.. يزيد بن أبي زياد ضعيف.
وعن يزيد رواه أبو نعيم عن عبد الله بن الحارث، عن العباس بن عبد المطلب، أنه أتى بمجاشع يوم فتح مكة وقال: يا رسول الله، بايعه على الهجرة، فقال: مضت الهجرة، فقال: أقسمت عليك لتبايعه، فبسط النبي ﷺ يده فبايعه وقال أبررت عمي ولا هجرة. [فضائل الخلفاء الراشدين لأبي نعيم الأصبهاني (ص127)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo