اختلفت النسخ في ذكر حكم الترمذي، ففي نسخة شاكر:«هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث إبراهيم بن عبد الله بن حاطب». [جامع الترمذي (4/ 608)]. وكذلك نسخة بشار«2411». [جامع الترمذي (4/ 211)]. والرسالة«2575». [جامع الترمذي (4/ 413)]. ودار التأصيل [جامع الترمذي (3/ 404)]. والمباركفوري.[تحفة الأحوذي (7/ 78)]. وابن كثير. [تفسير ابن كثير – ت السلامة (1/ 306)]. بينما نقل المنذري قوله الترمذي:«حسن غريب». [الترغيب والترهيب للمنذري – ط العلمية (3/ 344)]. وكذلك الألباني«920». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (2/ 321)].
والحديث سكت عنه عبد الحق الإشبيلي في [الأحكام الوسطى (4/ 279)]. وذكره المنذري بصيغة الجزم في[الترغيب والترهيب للمنذري – ط العلمية (3/ 344)]. وحسنه الأرنؤوط«1021». [الأذكار للنووي ت الأرنؤوط (ص333)]. وضياء الرحمن[الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (11/ 568)].
لكن ضعفه الفحل«1518». [رياض الصالحين – ت الفحل (ص422)]. والألباني«920». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (2/ 321)]. والحويني [تبييض الصحيفة بأصول الأحاديث الضعيفة (1/ 139)].
رواه الترمذي«2411». [جامع الترمذي (4/ 211)]. والبيهقي«1874». [الدعاء – الطبراني (ص524)]. عن إبراهيم بن عبد الله بن حاطب، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر.. إبراهيم مجهول تفرد بتوثيقه ابن حبان. قال ابن القطان:«فلا تعرف حاله». [بيان الوهم والإيهام في كتاب الأحكام (4/ 640)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo