لا أصل لهذا الحديث، وبعضه يجعله في خديجة، وكلاهما لا سند له فيما نعلم. وقد ذكر بعض أهل العلم أن الله أغناه بتربية أبي طالب أولا، ولما اختلت أحوال أبي طالب أغناه بمال خديجة وأغناه بإعانة الأنصار، ثم أمره بالجهاد وأغناه بالغنائم. ذكروا ذلك عند قول ربنا : ﴿وَوَجَدَكَ عَاۤئِلࣰا فَأَغۡنَىٰ﴾ [الضحى: 8].