أورده ابن حبان في صحيحه«3337». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (4/ 229)]. والضياء في المختارة«903». [الأحاديث المختارة (3/ 102)]. وصحح إسناده حسين أسد«835». [مسند أبي يعلى (2/ 147 ت حسين أسد)]. وصححه لغيره السناري«835». [مسند أبي يعلى – ت السناري (2/ 153)]. وقال محققو المسند:«إسناده قوي على شرط مسلم». [مسند أحمد (3/ 209 ط الرسالة)]. وصححه أحمد شاكر«1675». [مسند أحمد (2/ 315 ت أحمد شاكر)]. وقال الوادعي:«حديث العشرة صحيح بمجموع طرقه من حديث سعيد بن زيد أبي الأعور وهو أحدهم». [أحاديث معلة ظاهرها الصحة (ص293)].
لكن قال الترمذي:«وقد روي هذا الحديث عن عبد الرحمن بن حميد، عن أبيه، عن سعيد بن زيد، عن النبي ﷺ نحو هذا، وهذا أصح من الحديث الأول». [سنن الترمذي (6/ 101 ت بشار)]. ورجح إرساله أبو حاتم«2613». [العلل لابن أبي حاتم (6/ 394 ت الحميد)]. وقال الدارقطني:«ورواه الدراوردي، عن عبد الرحمن بن حميد، واختلف عنه؛ فرواه مروان بن محمد الطاطري، عن الدراوردي، عن عبد الرحمن بن حميد، عن أبيه، عن سعيد بن زيد. وخالفه جماعة منهم سعيد بن منصور، وقتيبة بن سعيد، ويحيى الحماني، وضرار بن صرد، وإسحاق بن أبي إسرائيل، فرووه عن الدراوردي، عن عبد الرحمن بن حميد، عن أبيه، عن جده عبد الرحمن بن عوف.
واجتماعهم على خلاف مروان بن محمد، يدل على أن قولهم أصح من قوله، وقد روي عن الدراوردي، عن عبد الرحمن بن حميد، عن أبيه مرسلا، عن النبي ﷺ». [علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (4/ 417)].
رواه أحمد«1675». [مسند أحمد (3/ 209 ط الرسالة)].والترمذي«3747». [سنن الترمذي (6/ 100 ت بشار)]. والنسائي«8138». [السنن الكبرى – النسائي – ط الرسالة (7/ 328)].وأبو يعلى«835». [مسند أبي يعلى (2/ 147 ت حسين أسد)]. عن قتيبة بن سعيد، حدثنا عبد العزيز بن محمد الدراوردي، عن عبد الرحمن بن حميد، عن أبيه، عن عبد الرحمن بن عوف.. وإسناده صحيح. ولم يتفرد بوصله قتيبة بل تابعه إسحاق بن إبراهيم والحماني على وصله.[تحفة الأشراف مع النكت الظراف (209/7)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo