أورده الضياء في المختارة«2164». [الأحاديث المختارة (6/ 163)]. وصححه الألباني«689». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (2/ 303)]. وصححه محققو المسند من حديث«عقبة بن مالك الليثي». [مسند أحمد (28/ 220 ط الرسالة)]. والوادعي [الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين (2/ 40)].
رواه الواحدي«243». عن سويد بن نصر، أخبرنا عبد الله بن المبارك، عن سالم التيمي، عن حميد، عن أنس.. [التفسير الوسيط للواحدي (2/ 97)]. والضياء«2164».عن سويد بن نصر، ثنا ابن المبارك، عن سليمان التيمي، عن أنس بن مالك. [الأحاديث المختارة (6/ 163)].
ورواه الديلمي عن ثابت عن أنس رفعه: نازلت ربي منازلة في أن يجعل لقاتل المؤمن توبة فأبى علي.. [زهر الفردوس (6/ 456)]. وإسناده مظلم.
وفي الباب عن عقبة بن مالك الليثي، قال:«بينما رسول الله ﷺ يخطب إذ قال القائل: يا رسول الله ، والله ما قال الذي قال إلا تعوذا من القتل، فذكر قصته، فأقبل عليه رسول الله ﷺ تعرف المساءة في وجهه، ثم قال: إن الله عز وجل أبى علي من قتل مؤمنا ، قالها ثلاث مرات». [مسند أحمد (28/ 220 ط الرسالة)].
وعن عن ابن عمر، قال: قال النبي ﷺ:«ليس لقاتل المؤمن توبة». [معجم الشيوخ لابن جميع الصيداوي (ص364)]. وسنده ضعيف.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo