ذكره الهيثمي وحكم على طريق أحمد والبزار وقال :«رجال الصحيح غير ثمامة بن عقبة، وهو ثقة». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (10/ 416)]. ويوجد فرق بين سياق الطبراني وأحمد.
وحكم عليه الألباني بالوضع«5330». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (11/ 534)].
بهذا السياق عند الطبراني«5010». [المعجم الكبير للطبراني (5/ 178)]. «7741». [المعجم الأوسط للطبراني (7/ 365)]. من طريق : عن عبد الله بن سنان القيسي، عن هارون بن سعد، عن ثمامة بن عقبة، عن زيد بن أرقم..
عبد النور بن عبد الله المسمعي، قال شعبة:«كذاب». [لسان الميزان (4/ 77)]. وقال العقيلي:«كان ممن يغلو في الرفض، لا يقيم الحديث، وليس من أهله». [الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 114)]. وقال الذهبي:«كذاب». [ميزان الاعتدال (2/ 671)]. ومع ذلك ذكره ابن أبي حاتم في كتابه [الثقات لابن حبان (8/ 423)].
وقد صح عند أحمد :«عن زيد بن أرقم قال: أتى النبي ﷺ رجل من اليهود، فقال: يا أبا القاسم، ألست تزعم أن أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون؟. وقال لأصحابه: إن أقر لي بهذه خصمته. قال: فقال رسول الله ﷺ: بلى والذي نفسي بيده، إن أحدهم ليعطى قوة مئة رجل في المطعم والمشرب والشهوة والجماع. قال: فقال له اليهودي: فإن الذي يأكل ويشرب تكون له الحاجة. قال: فقال رسول الله ﷺ: حاجة أحدهم عرق يفيض من جلودهم مثل ريح المسك، فإذا البطن قد ضمر». [مسند أحمد (32/ 19 ط الرسالة)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo