قال الحاكم:«هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه». [المستدرك على الصحيحين (2/ 456 ط العلمية)]. وسكت عنه عبد الحق الإشبيلي [الأحكام الوسطى (4/ 319)]. وقال العراقي:«إسناده جيد». [تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار (ص366)] وقال الحويني:«للحديث شواهد يتقوى بها». [المنيحة بسلسلة الأحاديث الصحيحة (1/ 349)]. وحسنه لغيره محققو المسند«16361». [مسند أحمد (26/ 280 ط الرسالة)]. وقال حسين أسد:«إسناده ضعيف ولكن الحديث جيد». [مسند الدارمي – ت حسين أسد (3/ 1825)]. وحسنه الألباني«1228». [صحيح سنن النسائي (1/ 278)].
لكن ضعف إسناده الشثري«8934». [مصنف ابن أبي شيبة (5/ 410 ت الشثري)].
رواه ابن المبارك«1027». [الزهد والرقائق – ابن المبارك – ت الأعظمي (ص364)].وابن أبي شيبة«8695». [مصنف ابن أبي شيبة (2/ 252 ت الحوت)]. وأحمد«16361». [مسند أحمد (26/ 280 ط الرسالة)].والدارمي«2815». [مسند الدارمي – ت حسين أسد (3/ 1825)].والنسائي«1283». [سنن النسائي (3/ 44)]. والحاكم«3575». [المستدرك على الصحيحين (2/ 456 ط العلمية)]. عن سليمان مولى الحسن بن علي عن عبد الله بن أبي طلحة ، عن أبيه..
سليمان الهاشمي، مولى الحسن بن علي رضي الله عنهما، مجهول. [تهذيب التهذيب (2/ 114)]. وذكره ابن حبان في[الثقات لابن حبان (6/ 385)].
ورواه إسماعيل القاضي أنبأنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثني أخي، عن سليمان بن بلال، عن عبد الله بن عمر، عن ثابت البناني، قال أنس بن مالك: قال أبو طلحة: إن رسول الله ﷺ خرج عليهم يوما يعرفون البشر في وجهه فقالوا إنا نعرف الآن في وجهك البشر يا رسول الله قال: «أجل، أتاني الآن آت من ربي فأخبرني أنه لن يصلي علي أحد من أمتي إلا ردها الله عليه عشر أمثالها». [فضل الصلاة على النبي لإسماعيل القاضي (ص23)].
قال أبو حاتم:«حديث حماد أصح. وقال أبو زرعة: هذا خطأ؛ وإنما هو ما رواه حماد. قلت -عبد الرحمن هو القائل-: الوهم ممن هو ؟. قالا: من جسر». [العلل لابن أبي حاتم (5/ 306 ت الحميد)].
وقال الدارقطني:«الصواب ما رواه حماد بن سلمة، عن ثابت، عن سليمان مولى الحسن بن علي، عن عبد الله بن أبي طلحة، عن أبيه». [علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (6/ 10)]. راجع الحديث رقم: (378).
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo