أصلحه أبو داود«4158». [سنن أبي داود (4/ 123 ط مع عون المعبود)]. وقال الترمذي:«حديث حسن». [سنن الترمذي (4/ 500 ت بشار)]. وأورده ابن حبان في «3763». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (4/ 456)]. وصحح إسناده أحمد شاكر«8032». [مسند أحمد (8/ 140 ت أحمد شاكر)]. وصححه الألباني«356». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (1/ 691)]. وقال الوادعي:«حديث حسنٌ». [الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين (2/ 359)].
لكن قال ضياء الرحمن:«وإسناده حسن من أجل يونس بن أبي إسحاق فإنه حسن الحديث إلا أنه زاد فى القصة وجود التماثيل على الباب، وهذا مما لا يتابع عليه». [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (12/ 136)]. وقال محققو المسند:«صحيح دون قصة تمثال الرجل». [مسند أحمد (13/ 414 ط الرسالة)]. وقال أبو أويس الكردي:«وكَتَب شيخنا مع الباحث عاطف بن رشدي : في هذا السند علة، وأشار إليها الإمام أحمد، ألا وهي الكلام في يونس بن أبي إسحاق. ثم هناك أيضًا نزاع في سماع مجاهد من أبي هريرة. ثم غرابة متنه، والزيادات الواردة في هذا المتن عن سائر المتون». [سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية (4/ 362)].
رواه أحمد«8045». [مسند أحمد (13/ 413 ط الرسالة)]. وأبو داود«4158». [سنن أبي داود (4/ 123 ط مع عون المعبود)]. والترمذي«2806». [سنن الترمذي (4/ 499 ت بشار)]. وابن حبان«3763». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (4/ 456)]. عن يونس بن أبي إسحاق ، عن مجاهد، قال: نا أبو هريرة..
والحديث صحيح، لكن تفرد يونس بن أبي إسحاق بذكر التماثيل على الباب فلم يتابع على ذلك، وقد قال الإمام أحمد:«في حديثه زيادة على حديث النَّاس، فيقولون: إنَّه سَمِعَ في الكتب، فهي أَتَمّ». [الكمال في أسماء الرجال (9/ 484)].
ورواه عبد الرزاق «عن معمر، عن أبي إسحاق، عن مجاهد، عن أبي هريرة، أن جبريل، جاء فسلم على النبي ﷺ، فعرف النبي ﷺ صوته، فقال ادخل. فقال: إن في البيت سترا في الحائط فيه تماثيل، فاقطعوا رءوسها، واجعلوه بساطا أو وسائد فأوطئوه؛ فإنا لا ندخل بيتا فيه تماثيل». [مصنف عبد الرزاق (10/ 22 ط التأصيل الثانية)]. ولم يذكر التماثيل في الباب، على ضعف في إسناده.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo