لم نقف على من حكم عليه.
رواه الطبراني«397». [مسند الشاميين للطبراني (1/ 222)]. وفي «4583». [المعجم الأوسط للطبراني (5/ 29)]. عن عبدان بن أحمد قال: نا أحمد بن جواس الحنفي قال: نا عبثر بن القاسم قال: نا برد بن سنان، عن عطية، مولى سلم بن زياد، عن حذيفة.. وإسناده حسن.
وفي الباب عن عديسة بنت أهبان بن صيفي الغفاري قالت:«جاء علي بن أبي طالب إلى أبي فدعاه إلى الخروج معه، فقال له أبي : إن خليلي وابن عمك عهد إلي إذا اختلف الناس أن أتخذ سيفا من خشب فقد اتخذته، فإن شئت خرجت به معك، قالت: فتركه». [سنن الترمذي (4/ 66)]. وعن سعد بن أبي وقاص ، عن النبي ﷺ قال:«قلت: يا رسول الله، أرأيت إن دخل علي بيتي وبسط يده ليقتلني؟. قال: فقال رسول الله ﷺ: كن كابن آدم وتلا يزيد: {لئن بسطت إلي يدك لتقتلني} الآية». [سنن أبي داود (4/ 161 ط مع عون المعبود)]. وعن أبي بردة، قال: دخلت على محمد بن مسلمة، فقال: إن رسول الله ﷺ، قال: «إنها ستكون فتنة وفرقة واختلاف، فإذا كان كذلك فأت بسيفك أحدا، فاضربه حتى ينقطع، ثم اجلس في بيتك، حتى تأتيك يد خاطئة، أو منية قاضية» ، فقد وقعت وفعلت ما قال رسول الله ﷺ. [سنن ابن ماجه (2/ 1310 ت عبد الباقي)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo