حسنه المناوي[فيض القدير (1/ 107)].
لكن قال العراقي:«مرسل». [تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار (ص1837)].
رواه ابن أبي الدنيا«117». [قصر الأمل لابن أبي الدنيا (ص92)]. ومن طريقه أبو نعيم[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء – ط السعادة (7/ 304)]. والبيهقي«10568». [شعب الإيمان (7/ 356 ت زغلول)]. من طريق أبي جعفر الآدمي محمد بن يزيد ثنا سفيان، عن محمد بن أبان عن زيد السليمي..
وأخرج حديثه محمد بن يحيى العدني بن أبي عمر في مسنده، فقال: حدثنا سفيان، أخبرنا صاحب لنا يقال له عمرو بن حفص ثقة، عن شيخ من بني سليم يقال له زبيد قرأ القرآن عشر سنين يختمه في يوم وليلة، وعشرين سنة يختمه في يومين وليلتين. قال: واللَّه لقد كان على وجهه نور، إن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا أنس من أصحابه غرّة أو غفلة نادى فيهم بأعلى صوته: أتتكم المنية لازمة إمّا بشقوة وإما بسعادة. [الإصابة في تمييز الصحابة (2/ 456)]. عمر بن حفص بن عمر بن سعد القرظ المدني المؤذن فيه لين. [تقريب التهذيب (ص411)].
ورى البيهقي :«10569 – أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا الخضر بن أبان، ثنا سيار، ثنا ابراهيم بن عمر الصغاني، ثنا الوضين بن عطاء، قال: كان رسول الله ﷺ إذا أحس من الناس بغفلة من الموت جاء فأخذ بعضادتي الباب ثم هتف ثلاثا يا أيها الناس يا أهل الإسلام اتتكم الموتة راتبة لازمة جاء الموت بما جاء به، جاء بالروح والراحة والكره والمباركة لأولياء الرحمن من أهل دار الخلود الذين كان سعيهم ورغبتهم فيها لها ألا أن لكل ساع غاية وغاية كل ساع الموت سابق ومسبوق. [شعب الإيمان (7/ 356 ت زغلول)]. وهو مرسل مع ضعفه.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo