قال الهيثمي:«رجال أحمد رجال الصحيح». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (3/ 133)]. وحسنه محققو المسند لغيره«4415». [مسند أحمد (7/ 422 ط الرسالة)].
لكن قال البوصيري:«مدار أسانيدهم على إبراهيم بن مسلم الهجري، وهو ضعيف». [إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (3/ 36)]. وضعفه أحمد شاكر«4415». [مسند أحمد (4/ 251 ت أحمد شاكر)]. والسناري«5121». [مسند أبي يعلى – ت السناري (7/ 293)]. وحسين أسد«5121». [مسند أبي يعلى (9/ 56 ت حسين أسد)]. والألباني«2840». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (6/ 364)]. وضياء الرحمن[الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (4/ 514)]. ومؤلفو [المسند المصنف المعلل (18/ 231)].
رواه أحمد«4415». [مسند أحمد (7/ 422 ط الرسالة)]. وأبو يعلى«5121». [مسند أبي يعلى (9/ 56 ت حسين أسد)]. عن إبراهيم الهجري، قال: سمعت أبا الأحوص، عن عبد الله.. الهجري ضعيف.
وله طريق آخر عند أبي نعيم[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء – ط السعادة (4/ 236)]. والطبراني«8322». [المعجم الأوسط للطبراني (8/ 177)]. عن عمر بن يحيى الأبلي، نا حفص بن جميع، عن سماك بن حرب، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله.. عمر بن يحيى الأبلي ذكر ابن عدي أنه سرق حديث :«من كذب علي متعمدا أو قصر عن ما أمرت به فليتبوأ مقعده من النار» من يحيى بن بسطام. [الكامل في ضعفاء الرجال (2/ 434)]. وحفص بن جميع ضعيف. [تهذيب الكمال في أسماء الرجال (7/ 6)].
وفي الباب عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله ﷺ قال: «نعم المنيحة اللقحة الصفي منحة، والشاة الصفي، تغدو بإناء وتروح بإناء». [صحيح البخاري (3/ 165)]. وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما يقول: قال رسول الله ﷺ: «أربعون خصلة، أعلاهن منيحة العنز، ما من عامل يعمل بخصلة منها رجاء ثوابها، وتصديق موعودها، إلا أدخله الله بها الجنة،». [صحيح البخاري (3/ 166)]. و«عن البراء بن عازب أن رسول الله ﷺ قال: من منح منحة ورق، أو منحة لبن، أو هدى زقاقا، فهو كعتاق نسمة». [مسند أحمد (30/ 479 ط الرسالة)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo