صححه الإمام أحمد «626». [السنة لأبي بكر بن الخلال (2/ 419)]. وأصلحه أبو داود «4647». [سنن أبي داود (4/ 343 ط مع عون المعبود)]. وقال الترمذي :«وهذا حديث حسن». [سنن الترمذي (4/ 83)]. وأورده ابن حبان في «4791». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (6/ 8)]. وصححه الألباني «459». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (1/ 820)]. وحسنه الوادعي «2462». [الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (4/ 55)]. وضياء الرحمن [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (7/ 169)]. ومحققو المسند «21928». [مسند أحمد (36/ 256 ط الرسالة)].
لكن ذكره ابن عدي ضمن مفردات سعيد بن جُهمان [الكامل في ضعفاء الرجال (4/ 458)].
رواه الطيالسي «1203». [مسند أبي داود الطيالسي (2/ 430)]. وأحمد «21928». [مسند أحمد (36/ 256 ط الرسالة)]. وأبو داود «4647». [سنن أبي داود (4/ 343 ط مع عون المعبود)]. والترمذي «2226». [سنن الترمذي (4/ 82)]. وابن حبان «4791». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (6/ 8)]. والحاكم «4697». [المستدرك على الصحيحين (3/ 156)]. من طرق عن سعيد بن جُهمان، عن سفينة.. فذكره. سعيد بن جُهمان مختلف فيه، قال الدوري، عن ابن معين: ثقة. وقال أبو حاتم: يكتب حديثه ولا يحتج به. وقال ابن معين: روى عن سفينة أحاديث لا يرويها غيره، وأرجو أنه لا بأس به. وقال الآجري، عن أبي داود: ثقة. وقال النسائي: ليس به بأس. وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: مات بالبصرة سنة ست وثلاثين ومائة. وقال البخاري: في حديثه عجائب. وقال المروزي، عن أحمد: ثقة. قلت: يروى عن يحيى بن سعيد أنه سئل عنه فلم يرضه، فقال: باطل، وغضب، وقال: ما قال هذا أحد غير علي ابن المديني، ما سمعت يحيى يتكلم فيه بشيء. وقال الساجي: لا يتابع على حديثه. [تهذيب التهذيب (2/ 11)].
ومن ألفاظ الحديث :عن سفينة قال: قال رسول الله ﷺ: «خلافة النبوة ثلاثون سنة، ثم يؤتي الله الملك أو ملكه من يشاء قال سعيد: قال لي سفينة: أمسك عليك أبا بكر سنتين، وعمر عشرا، وعثمان اثني عشر، وعلي كذا، قال سعيد: قلت لسفينة: إن هؤلاء يزعمون أن عليا لم يكن بخليفة، قال: كذبت أستاه بني الزرقاء، يعني: بني مروان». [سنن أبي داود (4/ 342 ط مع عون المعبود)]. وراجع الحديث رقم: (579). فقد ذكرنا ما يشهد له.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo