قال الحاكم:«صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وشاهده صحيح على شرط الشيخين». [المستدرك على الصحيحين (4/ 323)]. وصححه الزرقاني[مختصر المقاصد (ص237)].
لكن ذكره ابن عدي ضمن مناكير بكار[الكامل في ضعفاء الرجال (2/ 218)]. وضعفه محققو المسند«20455». [مسند أحمد (34/ 106 ط الرسالة)]. والألباني«436». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (1/ 625)].
رواه أحمد«20455». [مسند أحمد (34/ 106 ط الرسالة)]. وابن أبي خيثمة«4194». [التاريخ الكبير لابن أبي خيثمة – السفر الثاني – ط الفاروق (2/ 976)]. والبزار«3692». بلفظ:«هلكت الرجال حين ملكت النساء». [مسند البزار = البحر الزخار (9/ 137)]. والطبراني«425». [المعجم الأوسط للطبراني (1/ 135)]. وابن عدي[الكامل في ضعفاء الرجال (2/ 218)]. والحاكم«7789». [المستدرك على الصحيحين (4/ 323)]. والأصبهاني[تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان (1/ 459)]. من طريق بكار بن عبد العزيز بن أبي بكرة، أخبرني أبي، عن أبيه أبي بكرة..
سئل يحيى بن معين: عن بكار بن عبد العزيز بن أبي بكرة؟. قال: ليس حديثه بشيء. [التاريخ الكبير لابن أبي خيثمة – السفر الثاني – ط الفاروق (2/ 976)].
والحديث رواه أبو داود«2774». [سنن أبي داود (3/ 44 ط مع عون المعبود)]. والترمذي«1578». [جامع الترمذي (3/ 234)]. وابن ماجه «1394». [سنن ابن ماجه (1/ 446 ت عبد الباقي)]. مختصرا.
والشاهد الذي أشار إليه الحكام هو حديث أبي بكرة قال :«لقد نفعني الله بكلمة سمعتها من رسول الله ﷺ أيام الجمل، بعدما كدت أن ألحق بأصحاب الجمل فأقاتل معهم، قال: لما بلغ رسول الله ﷺ: أن أهل فارس قد ملكوا عليهم بنت كسرى، قال: لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة». [صحيح البخاري (6/ 8)].
وفي الباب أحاديث في سجود الشكر يشد بعضها بعضا. وعن كعب في قصة توبته:«فبينا أنا جالس على الحال التي ذكر الله قد ضاقت علي نفسي وضاقت علي الأرض بما رحبت، سمعت صوت صارخ أوفى على جبل سلع بأعلى صوته: يا كعب بن مالك، أبشر، قال: فخررت ساجدا، وعرفت أن قد جاء فرج». [صحيح البخاري (6/ 6)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo