حسنه المناوي [فيض القدير (1/ 130)] والألباني «869». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (2/ 526)].
لكن ذكره المنذري بصيغة التمريض [الترغيب والترهيب للمنذري – ط العلمية (3/ 66)]. وضعفه الغماري [المداوي لعلل الجامع الصغير وشرحي المناوي (1/ 159)].
رواه البيهقي «7950». [شعب الإيمان (6/ 220 ت زغلول)]. وابن عساكر [تاريخ دمشق لابن عساكر (56/ 317)]. عن المسعودي، عن سماك بن حرب، عن عبد الرحمن بن عبد الله، عن ابن مسعود.. فذكره. المسعودي اختلط في آخر عمره. والفضل بن الموفق الثقفي ضعيف.
ورواه الطبراني مطولا : 5664 – حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال: نا أحمد بن محمد بن طريف البجلي قال: نا أبي قال: نا محمد بن كثير الكوفي، قال نا جابر الجعفي، عن أبي جعفر محمد بن علي بن حسين، عن جابر بن عبد الله قال: خرج علينا رسول الله ﷺ، ونحن مجتمعون، فقال :«يا معشر المسلمين، اتقوا الله، وصلوا أرحامكم، فإنه ليس من ثواب أسرع من صلة رحم، وإياكم والبغي، فإنه ليس من عقوبة أسرع من عقوبة بغي، وإياكم وعقوق الوالدين، فإن ريح الجنة يوجد من مسيرة ألف عام، والله لا يجدها عاق، ولا قاطع رحم، ولا شيخ زان، ولا جار إزاره خيلاء، إنما الكبرياء لله رب العالمين، والكذب كله إثم إلا ما نفعت به مؤمنا، ودفعت به عن دين، وإن في الجنة لسوقا ما يباع فيها، ولا يشترى، ليس فيها إلا الصور، فمن أحب صورة من رجل أو امرأة دخل فيها». [المعجم الأوسط للطبراني (6/ 18)]. قال الهيثمي:«محمد بن كثير، عن جابر الجعفي، وكلاهما ضعيف جدا». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (8/ 149)]. وقال مرة:«وفيه محمد بن كثير الكوفي، وهو ضعيف جدا». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (5/ 125)]. بل محمد بن كثير اتهم بالكذب [تهذيب التهذيب (3/ 683)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo