أصلحه أبو داود «2143». [سنن أبي داود (2/ 210 ط مع عون المعبود)]. وحسنه محققو المسند «20030». [مسند أحمد (33/ 232 ط الرسالة)]. والألباني «687». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (2/ 301)]. وضياء الرحمن [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (10/ 138)]. والوادعي [الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (3/ 100)].
لكن ضعفه المناوي، قال :«ضعيف لضعف بهز». [التيسير بشرح الجامع الصغير (1/ 13)].
رواه أحمد :«20030». [مسند أحمد (33/ 232 ط الرسالة)]. وأبو داود «2143». [سنن أبي داود (2/ 210 ط مع عون المعبود)]. والطبراني «1000». [المعجم الكبير للطبراني (19/ 415)]. والبيهقي «15790». [السنن الكبير للبيهقي (16/ 51 ت التركي)]. عن بهز بن حكيم، حدثنا أبي، عن جدي.. وإسناده حسن من أجل بهز. قال أبو زرعة :«بهز بن حكيم صالح ولكنه ليس بالمشهور». [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 431)].
ورواه أبو داود من وجه آخر:2142 – حدثنا موسى بن إسماعيل، نا حماد، أنا أبو قزعة الباهلي، عن حكيم بن معاوية القشيري، عن أبيه قال: «قلت: يا رسول الله ما حق زوجة أحدنا عليه؟. قال: أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت أو اكتسبت، ولا تضرب الوجه ولا تقبح ولا تهجر إلا في البيت». [سنن أبي داود (2/ 210 ط مع عون المعبود)].
وفي الباب حديث جابر مرفوعا :«ولهن عليكم رزقهن، وكسوتهن بالمعروف». [صحيح مسلم (4/ 41)]. وعن أبي هريرة، قال: قال رسول الله ﷺ :«إذا ضرب أحدكم فليتجنب الوجه، ولا يقل: قبح الله وجهك ووجه من أشبه وجهك، فإن الله تعالى خلق آدم على صورته». [مسند أحمد (12/ 382 ط الرسالة)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo