أصلحه أبو داود «2988». [سنن أبي داود (3/ 110 ط مع عون المعبود)]. وذكره المنذري بصيغة الجزم [الترغيب والترهيب للمنذري – ط العلمية (1/ 233)].
لكن ضعفه «2988». [سنن أبي داود (4/ 606 ت الأرنؤوط)]. والألباني «521». [ضعيف أبي داود – الأم (2/ 426)].
رواه أبو داود 2988 – حدثنا يحيى بن خلف، نا عبد الأعلى، عن سعيد – يعني – الجريري، عن أبي الورد، عن ابن أعبد قال: «قال لي علي.. [سنن أبي داود (3/ 110 ط مع عون المعبود)]. وإسناده ضعيف، فابن عبد مجهول.
وقد صح بألفاظ أخرى كما عند البخاري، علي :«أن فاطمة عليها السلام اشتكت ما تلقى من الرحى مما تطحن، فبلغها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بسبي، فأتته تسأله خادما فلم توافقه، فذكرت لعائشة، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك عائشة له، فأتانا وقد دخلنا مضاجعنا، فذهبنا لنقوم، فقال: على مكانكما حتى وجدت برد قدميه على صدري، فقال: ألا أدلكما على خير مما سألتماه، إذا أخذتما مضاجعكما فكبرا الله أربعا وثلاثين، واحمدا ثلاثا وثلاثين، وسبحا ثلاثا وثلاثين، فإن ذلك خير لكما مما سألتماه». [صحيح البخاري (4/ 84)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo