قال الهيثمي:«ورجاله رجال الصحيح.». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (1/ 74)].
لكن قال البزار :«لا نعلم أحدا يرويه بهذا اللفظ إلا حماد بن سلمة، عن أبي حمزة بهذا الإسناد، عن عبد الله». [مسند البزار = البحر الزخار (5/ 15)]. وأخرجه العقيلي ضمن مناكير أبي حمزة [الضعفاء الكبير للعقيلي (4/ 187)]. وقال الحاكم :«هذا حديث تفرد به أبو حمزة ميمون الأعور، وقد اختلفت أقاويل أئمتنا فيه وقد أتى بزيادات لم يخرجها الشيخان رضي الله عنهما في ذكر المعراج». [المستدرك على الصحيحين (4/ 648)]. وقال ابن حجر :«وأبو حمزة هو ميمون الأعور متروك.». [مختصر زوائد مسند البزار على الكتب الستة ومسند أحمد (1/ 94)]. وحكم عليه السناري بالنكارة «5036». [مسند أبي يعلى – ت السناري (7/ 216)]. وضعفه حسين أسد «5036». [مسند أبي يعلى (8/ 449 ت حسين أسد)]. والألباني «1798». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (4/ 281)].
رواه الحارث «22». [مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (1/ 166)]. والبزار «1568». [مسند البزار = البحر الزخار (5/ 14)]. وأبو يعلى «5036». [مسند أبي يعلى (8/ 449 ت حسين أسد)]. والطبراني «9976». [المعجم الكبير للطبراني (10/ 69)]. والحاكم «8793». [المستدرك على الصحيحين (4/ 648)]. وأبو نعيم[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء – ط السعادة (4/ 235)]. عن حماد بن سلمة، ثنا أبو حمزة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه رفعه.. قال الإمام أحمد أبو حمزة ميمون القصاب كوفي قال الإمام أحمد : صاحب إبراهيم متروك الحديث. [الضعفاء الكبير للعقيلي (4/ 187)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo