ذكره الألباني في «1483». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (3/ 472)].
لكن قال الهيثمي :«رواه أبو يعلى، وفيه عبد الرحمن بن إسحاق الواسطي وهو ضعيف». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (8/ 263)]. وضعفه إسناده حسين أسد «7238». [مسند أبي يعلى (13/ 209 ت حسين أسد)]. والسناري «7238». [مسند أبي يعلى – ت السناري (9/ 622)]. والحويني [إسعاف اللبيث بفتاوى الحديث (2/ 64)].
رواه ابن أبي شيبة «2998». [مصنف ابن أبي شيبة (1/ 261 ت الحوت)]. وابن عرفة «33». [جزء ابن عرفة (ص59)]. وأبو يعلى «7238». [مسند أبي يعلى (13/ 209 ت حسين أسد)]. هشيم بن بشير، قال: نا عبد الرحمن بن إسحاق، عن أبي بردة، عن أبي موسى.. فذكره. عبد الرحمن بن إسحاق الواسطى ضعيف.
وله شاهد صحيح عند أحمد عن ابن مسعود قال :«إن رسول الله ﷺ علم فواتح الخير وجوامعه – أو جوامع الخير وفواتحه – وإنا كنا لا ندري ما نقول في صلاتنا، حتى علمنا، فقال: قولوا: التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي، ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله». [مسند أحمد (6/ 422 ط الرسالة)].
وفي الباب عن أبي هريرة قال: قال النبي ﷺ :«أعطيت مفاتيح الكلم، ونصرت بالرعب، وبينما أنا نائم البارحة إذ أتيت بمفاتيح خزائن الأرض حتى وضعت في يدي قال أبو هريرة: فذهب رسول الله ﷺ وأنتم تنتقلونها». [صحيح البخاري (9/ 33)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo