ضعفه ابن حجر [الفتوحات الربانية على الأذكار النواوية (4/ 232)]. والألباني «4129». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (9/ 132)]. وسليم الهلالي «376». [عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب عمل اليوم والليلة لابن السني (1/ 427)].
رواه ابن السني «375». [عمل اليوم والليلة لابن السني (ص332)]. وابن شاهين «472». [الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص137)]. والخلال «13». [فضائل سورة الإخلاص للحسن الخلال (ص51)]. وعبد الغني المقدسي «110». [أخبار الصلاة لعبد الغني المقدسي (ص61)]. عن الخليل بن مرة، عن عبد الله بن عبيد بن أبي مليكة، عن عائشة.. فذكره. الخليل بن مرة الضبعي ضعيف. [تهذيب الكمال في أسماء الرجال (8/ 342)].
وورد بنحوه موقوفا عن أسماء، رواه البيهقي في «280». [فضائل الأوقات للبيهقي (ص503)]. وفي «2577». [شعب الإيمان (2/ 518 ت زغلول)]. :«أنبأنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب حدثنا محمد بن عبد الوهاب، حدثنا جعفر، حدثنا أبو عميس، عن عون بن عبد الله، عن أسماء بنت أبي بكر قالت: من قرأ يوم الجمعة بفاتحة الكتاب وقل هو الله أحد وقل أعوذ برب الفلق، وقل أعوذ برب الناس سبع مرات حفظ ما بينه وبين الجمعة الأخرى». رجاله ثقات غير أن عونا لم يثبت سماعه من أسماء، وخاصة أنه كثير الإرسال بل قد قيل إن روايته عن جميع الصحابة مرسلة. [جامع التحصيل في أحكام المراسيل (ص249)] .
وقد اضطرب فيه، فعند ابن أبي شيبة :29602 – حدثنا جعفر بن عون، عن أبي العميس، عن عون، قال: قالت أسماء بنت أبي بكر: «من قرأ بعد الجمعة فاتحة الكتاب، وقل هو الله أحد، وقل أعوذ برب الفلق، وقل أعوذ برب الناس حفظ ما بينه وبين الجمعة». [مصنف ابن أبي شيبة (6/ 78 ت الحوت)]. وفي رواية «قرأ بعدها قل هو الله أحد والمعوذتين حفظ». [فضائل القرآن – أبو عبيد (ص272)]. دون ذكر الفاتحة.
ورواه سعيد بن منصور عن فرج بن فضالة، عن مكحول وزاد في أوله فاتحة الكتاب وقال في آخره كفر الله عنه ما بين الجمعتين وكان معصوما. [الفتوحات الربانية على الأذكار النواوية (4/ 233)]. مع إرساله ففرج ضعيف.
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo