لم نجد من حكم عليه.
لم نجد للحديث أصلا، وإنما ذكره الجاحظ عن الحسن مرفوعا. [البيان والتبيين (2/ 17)]. وفي الباب عن عمار :«كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو : اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق، أحيني ما علمت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي، أسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وكلمة الحق في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى، ولذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، وأعوذ بك من ضراء مضرة، ومن فتنة مضلة، اللهم زينا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهديين». [مسند أحمد (30/ 265 ط الرسالة)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo