ورد في «149». [ضعيف الجامع الصغير وزيادته (ص23)]. أن الألباني ضعفه.
رواه الحكيم الترمذي : حدثنا الفضل بن محمد قال: حدثنا إبراهيم بن موسى الطرطوسي، عن بقية، عن أبي بكر بن أبي مريم، عن ضمرة بن حبيب، عن أبي الدرداء، عن زيد بن ثابت فذكره.. [نوادر الأصول (441/1)]. إسناده ضعيف لضعف أبي بكر بن عبد الله بن أبي مريم الغساني الشامي. [تهذيب الكمال في أسماء الرجال (33/ 108)]. وبقية هو بن الوليد مدلس.
وفي الباب «عن أبي مجلز قال: صلى بنا عمار صلاة، فأوجز فيها، فأنكروا ذلك، فقال: ألم أتم الركوع والسجود؟! قالوا: بلى. قال: أما إني قد دعوت فيهما بدعاء، كان رسول الله ﷺ يدعو به: اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق، أحيني ما علمت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي، أسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وكلمة الحق في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى، ولذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، وأعوذ بك من ضراء مضرة، ومن فتنة مضلة، اللهم زينا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهديين». [مسند أحمد (30/ 264 ط الرسالة)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo