قال العراقي :«إسناده حسن». [تخريج أحاديث إحياء علوم الدين (4/ 1785)]. وصححه أحمد شاكر «1839». [مسند أحمد (2/ 423 ت أحمد شاكر)]. وصححه لغيره محققو المسند «1839». [مسند أحمد (3/ 339 ط الرسالة)]. وحسنه الألباني «1093». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (3/ 85)]. وضياء الرحمن [الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه (6/ 603)].
لكن قال البوصيري:«فيه الأجلح بن عبد الله مختلف فيه ضعفه أحمد وأبو حاتم والنسائي وأبو داود وابن مسعد ووثقه ابن معين والعجلي ويعقوب ابن سفيان وباقي رجال الإسناد ثقات». [مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (2/ 136)].
رواه ابن أبي شيبة «26691». [مصنف ابن أبي شيبة (5/ 340 ت الحوت)]. وأحمد «1839». [مسند أحمد (3/ 339 ط الرسالة)]. وابن ماجه «2117». [سنن ابن ماجه (1/ 684 ت عبد الباقي)]. وابن أبي الدنيا «342». [الصمت وآداب اللسان (ص192)]. والبيهقي «5878». [السنن الكبير للبيهقي (6/ 350 ت التركي)]. عن أجلح، عن يزيد بن الأصم، عن ابن عباس.. فذكره. الأجلح بن عبد الله مختلف فيه، ضعفه أحمد وأبو حاتم والنسائي وأبو داود وابن مسعد، ووثقه ابن معين والعجلي ويعقوب ابن سفيان، وباقي رجال الإسناد ثقات. [مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (2/ 136)]. وقد رواه محمد بن حاتم، عن القاسم بن مالك، عن الأجلح، عن أبي الزبير، عن جابر: أن رجلا أتى رسول الله ﷺ فقال: يا رسول الله، ما شاء الله وشئت؛ فقال : ويلك! جعلتني لله عدلا! بل ما شاء الله وحده!؟. قال قال أبو حاتم : هذا حديث منك؛ إنما يرويه الأجلح، عن يزيد بن الأصم، عن ابن عباس، عن النبي ﷺ». [العلل لابن أبي حاتم (5/ 609 ت الحميد)].
وللحديث شاهد «عن حذيفة، عن النبي ﷺ قال: لا تقولوا: ما شاء الله وشاء فلان، قولوا: ما شاء الله، ثم شاء فلان». [مسند أحمد (38/ 299 ط الرسالة)]. وآخر «عن الطفيل – أخي عائشة – قال: قال رجل من المشركين لرجل من المسلمين: نعم القوم أنتم لولا أنكم تقولون: ما شاء الله، وشاء محمد. فسمع النبي ﷺ فقال: لا تقولوا: ما شاء الله وشاء محمد، ولكن، قولوا: ما شاء الله، ثم شاء محمد». [مسند الدارمي – ت حسين أسد (3/ 1769)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo
