قال الدارقطني :«إسناد هذا الحديث ضعيف». [السنن الكبير للبيهقي (5/ 605 ت التركي)]. وأعله ابن القطان [بيان الوهم والإيهام في كتاب الأحكام (3/ 149)]. وقال ابن عبد الهادي :«هذا حديث منكر». [تنقيح التحقيق لابن عبد الهادي (2/ 468)]. وقال العراقي :«علته سليمان بن سليم وعمرو بن فائد فهما ضعيفان جدا». [ذيل ميزان الاعتدال (ص82)]. وضعفه الرباعي «1720». [فتح الغفار الجامع لأحكام سنة نبينا المختار (1/ 556)]. وقال الغماري :«إسناده مظلم كما قالوا، ومتنه منكر».[المغير (ص66)]. وقال الألباني :«ضعيف جدا». [سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (4/ 302)]. وحكم عليه بالنكارة آل عيد [فضل الرحيم الودود تخريج سنن أبي داود (6/ 556)].
رواه الدارقطني «1881». [سنن الدارقطني (2/ 463)]. والبيهقي «5199». [السنن الكبير للبيهقي (5/ 605 ت التركي)]. عن محمد بن أحمد بن أسد الهروى، حدثنا حسين بن نصر، حدثنا سلام بن سليمان، حدثنا عمر بن عبد الرحمن بن يزيد، عن محمد بن واسع، عن سعيد بن جبير، عن ابن عمر.. فذكره. سلام بن سليمان بن سوار الثقفي ضعيف. [تهذيب الكمال في أسماء الرجال (12/ 286)]. والحسين بن نصر المؤدب لا يعرف. [بيان الوهم والإيهام في كتاب الأحكام (3/ 149)].
ورواه الدارقطني :1882 – حدثنا أبو حامد الحضرمي، نا محمد بن يحيى الأزدي، نا إسماعيل بن أبان الوراق، نا يحيى بن يعلى الأسلمي، عن عبد الله بن موسى، عن القاسم السامي من ولد سامة بن لؤي، عن مرثد بن أبي مرثد الغنوي وكان بدريا، قال: قال رسول الله ﷺ:«إذا سركم أن تقبل صلاتكم فليؤمكم خياركم، فإنهم وفدكم فيما بينكم وبين ربكم». [سنن الدارقطني (2/ 464)]. قال الدارقطني :«إسناد غير ثابت، وعبد الله بن موسى ضعيف». [سنن الدارقطني (2/ 464)]. وهو عند الحاكم «4981». [المستدرك على الصحيحين (3/ 246)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo