صححه محققو المسند «19233». [مسند أحمد (31/ 559 ط الرسالة)]. والألباني «636». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (2/ 227)].
رواه أحمد «19233». [مسند أحمد (31/ 559 ط الرسالة)]. والنسائي «4177». [سنن النسائي (7/ 148)]. والطبراني «2306». [المعجم الكبير للطبراني (2/ 314)]. وإسناده صحيح. وقد اختلف فيه، يرويه أبو وائل، واختلف عنه: فرواه منصور، عن أبي وائل، عن أبي نخيلة، عن جرير. واختلف عن الأعمش؛ فرواه أبو الأحوص، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن أبي جميلة، عن جرير. وغيره يرويه عن الأعمش، عن أبي وائل، عن جرير. وكذلك رواه عاصم بن بهدلة، عن أبي وائل، عن جرير. [علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (13/ 473)].
وقد ورد عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال :«جاءت أميمة بنت رقيقة، إلى رسول الله ﷺ تبايعه على الإسلام، فقال: أبايعك على أن لا تشركي بالله شيئا، ولا تسرقي ولا تزني، ولا تقتلي ولدك، ولا تأتي ببهتان تفترينه بين يديك ورجليك، ولا تنوحي، ولا تبرجي تبرج الجاهلية الأولى». [مسند أحمد (11/ 437 ط الرسالة)].
وعن يزيد بن عبد الله بن الشخير قال: «كنا بالمربد جلوسا، وأراني أحدث القوم أو من أحدثهم سنا. قال: فأتى علينا رجل من أهل البادية، فلما رأيناه قلنا: كأن هذا رجل ليس من هذا البلد. قال: أجل. فإذا معه كتاب في قطعة أدم – وربما قال: في قطعة جراب فقال: هذا كتاب كتبه لى رسول الله ﷺ. فإذا فيه: بسم الله الرحمن الرحيم، من محمد النبي لبنى زهير بن أقيش-وهم حي من عكل- إنكم إن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وفارقتم المشركين وأعطيتم الخمس من المغنم ثم سهم النبي ﷺ والصفي – وربما قال: صفيه – فأنتم آمنون بأمان الله وأمان رسوله». [السنن الكبير للبيهقي (13/ 135 ت التركي)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo