أورده ابن حبان في «4673». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (5/ 421)]. وصححه لغيره الألباني «6285». [التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (9/ 119)]. وفي «3209». [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (7/ 635)].
لكن ضعفه أحمد شاكر «3954». [مسند أحمد (4/ 98 ت أحمد شاكر)]. ومحققو المسند «3954». [مسند أحمد (7/ 66 ط الرسالة)]. والسناري «5062». [مسند أبي يعلى – ت السناري (7/ 239)]. وحسين أسد «5062». [مسند أبي يعلى (8/ 474 ت حسين أسد)].
رواه أحمد «3954». [مسند أحمد (7/ 66 ط الرسالة)]. وأبو يعلى«5062». [مسند أبي يعلى (8/ 474 ت حسين أسد)]. وابن حبان«4673». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (5/ 421)]. وأبو الشيخ الأصبهاني [العظمة لأبي الشيخ الأصبهاني (5/ 1664)]. والخطيب [موضح أوهام الجمع والتفريق (2/ 254)]. عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ابن مسعود مرفوعا. وهذا إسناد ضعيف للانقطاع بين عبيد الله بن عبد الله بن عتبة وبين ابن مسعود.
وله طريق آخر رواه البيهقي عن أبي الجوزاء عن عبد الله بن مسعود، قال: «انطلقت مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليلة الجن حتى إذا أتى الحجون، فخط علي خطا ثم تقدم إليهم.فازدحموا عليه فقال سيد لهم يقال له: وردان: إني أنا أرحلهم عنك فقال إني لن يجيرني من الله أحد». [دلائل النبوة – البيهقي (2/ 231)]. وأبو الجوزاء لم يسمع من ابن مسعود كذلك.
وصح عن عامر قال: « سألت علقمة هل كان ابن مسعود شهد مع رسول الله ﷺ ليلة الجن؟. قال: فقال علقمة: أنا سألت ابن مسعود، فقلت: هل شهد أحد منكم مع رسول الله ﷺ ليلة الجن؟ قال: لا، ولكنا كنا مع رسول الله ﷺ ذات ليلة ففقدناه فالتمسناه في الأودية والشعاب، فقلنا: استطير أو اغتيل!! قال: فبتنا بشر ليلة بات بها قوم. فلما أصبحنا إذا هو جاء من قبل حراء قال: فقلنا: يا رسول الله، فقدناك فطلبناك فلم نجدك، فبتنا بشر ليلة بات بها قوم. فقال: أتاني داعي الجن فذهبت معه فقرأت عليهم القرآن. قال: فانطلق بنا فأرانا آثارهم وآثار نيرانهم، وسألوه الزاد فقال: لكم كل عظم ذكر اسم الله عليه، يقع في أيديكم أوفر ما يكون لحما. وكل بعرة علف لدوابكم، فقال رسول الله ﷺ: فلا تستنجوا بهما فإنهما طعام إخوانكم ».. [صحيح مسلم (2/ 36)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo
